ولد في مجدل سلم، عام 1884
درس في مدرسة والده الشيخ مهدي، ثم انتقل بعد وفاته إلى مدرسة شقراء ودرس على السيد علي محمود الأمين.
تزوج و له من الاولاد : 3 ذكور و 3 إناث.
عام 1922 عُيّن قاضيا شرعيا في محكمة مرجعيون الجعفرية ثم انتقل إلى صور ثم أعيد إلى مرجعيون.
استقال من سلك القضاء عام 1932 م وعاد إلى مسقط رأسه في مجدل سلم.
له عدة رحلات إلى فلسطين وسوريا ومصر .
التقى بكبار الشعراء وله مراسلات شعرية مع رشيد وامين نخلة ، وكان صديقا لرشيد نخلة وصلاح اللبابيدي ومي زيادة و جبر ضومط ،والتقى بأحمد شوقي في مصر بطلب من الأخير.
كان لاذعا في نقده، ساخرا من الاوضاع ثائرا بوجه الزعماء .
عارض في العلن وحذّر من بيع الأراضي للصهايبنة .
أنظر ايضا :
في العام 1950 كفّ بصره وظل ينظم الشعر.
توفي عام 1954 ودُفن في مجدل سلم.
أنظر ايضا :


