وتستمر الأمثال الشعبية العاملية بعكس صورة عن الحياة وشظفها، فمن خلال الضراط نستقرئ صورا من الواقع المعاش قديما، فصاحبنا سوف يأخذنا من بحيرة طبريا إلى سوق النحاسين مستعرضا المنجل والمنكوش والمعول وإليكم بعضها:
* ضراطك ولا تسبيح غيرك
* متل الضرطة بسوق النحاسين
* مثل الضراط ع البلاط
* ضرطت وضربت جوزها بالمنجل
* ضراط السكة ولا هديل المعول
* الجبان من الضرطة بيغمى ومن الفسوة بيفيق
* حماتي بطبريا وضراطها واصل ليّا
* شو جاب الضرطة لعصاية المنكوش
* شحّاذ متشرّط وعالباب بيضرّط
* عرب وضارطة
* الشامي فصّو حامي
* متل فسوة النسر بالفضا
* قرصان من البرد وبيضرّط لحف
* مقصّر وفصو حامي
* ما أضرط من كده إلا كلمده
* الناس بتضرط مطابخ وانت بتضرط خلاقين ( مطابخ مفردها مطبخية وخلاقين مفردها خلقينة)
* هالضراط ما بيفكّ مغيص
* بضرّط من طيز واسعة
* متل الضرطة بسوق النحاسين
* مثل الضراط ع البلاط
* ضرطت وضربت جوزها بالمنجل
* ضراط السكة ولا هديل المعول
* الجبان من الضرطة بيغمى ومن الفسوة بيفيق
* حماتي بطبريا وضراطها واصل ليّا
* شو جاب الضرطة لعصاية المنكوش
* شحّاذ متشرّط وعالباب بيضرّط
* عرب وضارطة
* الشامي فصّو حامي
* متل فسوة النسر بالفضا
* قرصان من البرد وبيضرّط لحف
* مقصّر وفصو حامي
* ما أضرط من كده إلا كلمده
* الناس بتضرط مطابخ وانت بتضرط خلاقين ( مطابخ مفردها مطبخية وخلاقين مفردها خلقينة)
* هالضراط ما بيفكّ مغيص
* بضرّط من طيز واسعة