* كلّ الشهور وصمناها بمأثرة … وكان آخر مَن عانى حزيرانُ (عبدالمطلب الأمين)
* كم رفّ فوق جباله علمٌ وكم … جالت بمتنِ خيوله أعلامُ (علي محمد إبراهيم)
* كيف اتّجهتُ وكيف سرتُ فدائماً … ترنو إليّ لواحظ النسوانِ (جعفر الأمين)
* كنّا وكان لقاؤنا أنشودةً … في الظلِّ بين خمائل التّفاح (محمد علي شرارة)
* كُن على الظالمِ ذئبا … وعلى المظلوم نعجة (موسى الزين شرارة)
*كيف يرقى الشعبُ الذي أنت فيه … وبنوهُ في جهلهم والبناتُ (الشيخ عبدالحسين صادق)
* كم من خضيبٍ منكم بدمائه … متعفّرٌ بالتّربِ إثر خضيبِ (سليمان ضاهر)
* كذلك قدّموا المأموم جهلاً… وأقصوا بالمهنّدة الإماما (محمد كامل شعيب)
*كم فلّ جيشا لأهل الشرك حيدرةً… فاسأل (حنينا) و(أحزابا) و(صفينا) (محمدباقر إيراهيم)
*كذا حال الزمان يُهيضُ حرّاً… ويعلي من بطانته اللئاما (محمد كامل شعيب)
* كم رفّ فوق جباله علمٌ وكم … جالت بمتنِ خيوله أعلامُ (علي محمد إبراهيم)
* كيف اتّجهتُ وكيف سرتُ فدائماً … ترنو إليّ لواحظ النسوانِ (جعفر الأمين)
* كنّا وكان لقاؤنا أنشودةً … في الظلِّ بين خمائل التّفاح (محمد علي شرارة)
* كُن على الظالمِ ذئبا … وعلى المظلوم نعجة (موسى الزين شرارة)
*كيف يرقى الشعبُ الذي أنت فيه … وبنوهُ في جهلهم والبناتُ (الشيخ عبدالحسين صادق)
* كم من خضيبٍ منكم بدمائه … متعفّرٌ بالتّربِ إثر خضيبِ (سليمان ضاهر)
* كذلك قدّموا المأموم جهلاً… وأقصوا بالمهنّدة الإماما (محمد كامل شعيب)
*كم فلّ جيشا لأهل الشرك حيدرةً… فاسأل (حنينا) و(أحزابا) و(صفينا) (محمدباقر إيراهيم)
*كذا حال الزمان يُهيضُ حرّاً… ويعلي من بطانته اللئاما (محمد كامل شعيب)