في عام ١٩٥٦ أقصي الشيخ محمد جواد مغنية من رئاسة المحكمة الشرعية الجعفرية العليا بعد رفضه الانصياع لترهيب وترغيب الاقطاع السياسي وزعماء ذلك الزمن فحيّاه صديقه العميد محمد جواد دبوق بهذه الأبيات:
الشيخ مغنية في الوسط
عابوا عليك طريق الحق تسلكه
وكل من ضلَّ نهج الحق فهو عمي
وحاربوك لعدل ما حكمت به
إلا لتنصف أهل الحق والذمم
ما زلت في عون مظلوم تناصره
فالله عونك رغم الظالم الآثم
القصة من كتاب تجارب محمد جواد مغنية، كتاب يستحق القراءة.
(من مشاركات الاستاذ بلال ترحيني في صفحة طرائف الادب العاملي على الفيسبوك)
الشيخ مغنية في الوسط
عابوا عليك طريق الحق تسلكه
وكل من ضلَّ نهج الحق فهو عمي
وحاربوك لعدل ما حكمت به
إلا لتنصف أهل الحق والذمم
ما زلت في عون مظلوم تناصره
فالله عونك رغم الظالم الآثم
القصة من كتاب تجارب محمد جواد مغنية، كتاب يستحق القراءة.
(من مشاركات الاستاذ بلال ترحيني في صفحة طرائف الادب العاملي على الفيسبوك)