من رسائل الشيخ علي الزين العاملي الشعرية إلى الشيخ محسن شرارة عندما أحجم الأخيرعن حضور المجالس الأدبية في النجف هذه الأبيات من قصيدة:
ليالي الصد حسبك مالقينا وحسبي منك جد العابثينا
لقد ضلَّت بك الأحلام قصداً وشذَّت منطقاً وهفت طنونا
وحبّ ضاق جهدي عن مداه وعزّ على الرياضة أن يلينا
تعهدناه إكباراً وصوناً وطفنا بالمجامر خاشعينا
وتمعن في العزوف على التغابي ممالأة لخبث الماكرينا!
فليس اللين نبلاً كلّ حين ولا معنى الكياسة أن نهونا
ليالي الصد حسبك مالقينا وحسبي منك جد العابثينا
لقد ضلَّت بك الأحلام قصداً وشذَّت منطقاً وهفت طنونا
وحبّ ضاق جهدي عن مداه وعزّ على الرياضة أن يلينا
تعهدناه إكباراً وصوناً وطفنا بالمجامر خاشعينا
وتمعن في العزوف على التغابي ممالأة لخبث الماكرينا!
فليس اللين نبلاً كلّ حين ولا معنى الكياسة أن نهونا