بين أعوام 1946 و1949، عاد 6 من رجال الدين العامليين من #النجف إلى #جبل_عامل،
فكتب الشيخ مغنية، محفّزا ومنتقدا بعض الظواهر العلمائية والاجتماعية،
فردّ عليه أحد العلماء الستة، منتقدا عمامته وجبته وسباطه ولحيته،
وأبتدأت بعدها سلسلة من الردود كانت من أطول السجالات التي خاضها الشيخ مغنية.