نشرَ الموقع الإلكترونيّ لـ «مركز الفقيه العامليّ لإحياء التّراث»، هذه الصّورة، وكتبَ في التّعليق عليها أنّها:
«جمعت عظماءَ علماء جبل عامل في أواسط القرن الرّابع عشر الهجريّ، حيث أُخذت في عام 1350 هجريّ تقريباً [1930م].
الصّفّ الأوّل (من اليمين): الشّيخ يوسف الفقيه - السّيّد مهديّ إبراهيم - السّيّد محمّد صفيّ الدّين.الصّفّ الثّاني (من اليمين): السّيّد محمّد إبراهيم (بيده عكّاز) - الشّيخ حسين مغنيّة - الشّيخ حسين نور الدّين - الشّيخ عبد الله الحرّ - الشّيخ محمّد أمين شمس الدّين - الشّيخ (غير معروف الإسم) - السّيّد أمين عليّ أحمد - السّيّد عليّ فحص.الصّف الثّالث (من اليمين): نبدأ من الشّخص الرّابع وهو: الشّيخ سليمان ظاهر - الشّيخ أحمد رضا - الشّيخ أسد الله صفا - الشّيخ عليّ الزّين. وأمّا الباقون فمجهولون بالنّسبة إلينا، ونرجو من كلّ مَن يعرف عنهم شيئاً أن يفيدنا مشكوراً».
فكتبَ إلى الموقع بعضُ القرّاء ما يلي: «صورةُ العلماء المدرجة لجمعيّة انعقدت في جبل عامل تحت عنوان (جمعيّة العلماء العامليّة)، وتأسّست سنة 1930م، وانفرط عقد اجتماعها سنة 1935م.".."وهذه الصّورة للجمعيّة في أحد اجتماعاتها في صيدا عام 1930م، كما جاء في «العرفان» في العدد 20 المجلّد الأوّل»
وفي تعليقٍ آخر -نقلاً عن مجلّة «العرفان»، العدد الصّادر في ذي الحجّة 1404 للهجرة- جاء أنّ الشّخص الرّابع في الصّف الأوّل، بعد السّيّد صفيّ الدّين هو «الشّيخ أكبر»، إيرانيّ سكن لبنان مدّة من الزّمن.
الصّف الثّاني: الطّفل الذي خلف الشّيخ مغنيّة، هو ولده عبد الله، وإلى جانبه السّيّد محسن الأمين، ثمّ الشّيخ محمّد الحرّ، الشّيخ عبد الله الحرّ، الشّيخ منير عسيران، الشّيخ أمين شمس الدّين، السّيّد أمين الحسينيّ، والسّيّد عليّ فحص (ظهرهما إلى الحائط).
الصّف الثالث (من اليسار): الشّيخ عليّ الزّين، الشّيخ عليّ حلاوة، الشّيخ محمد عليّ نعمة، الشّيخ أسد الله صفا، الشّيخ أحمد رضا، الشّيخ سليمان ظاهر، نجيب عسيران، الحاج إسماعيل الخليل، شخص غير معروف.
الصّف الرّابع (من اليسار): الشّيخ عبد اللّطيف سعد، سيّد غير معروف الإسم، الشّيخ حسين محمّد الحرّ، شخصان غير معروفَين، الشّيخ خليل الزّين.
وجاء في التّعليقات أيضاً أنّ الصّورة التُقطت في منزل رئيس «المحكمة العليا» الشّيخ منير عسيران، وأنّ «الجمعيّة العامليّة» المذكورة أعلاها كانت برئاسة الشّيخ حسين مغنيّة والسّيّد محسن الأمين رحمة الله عليهم جميعاً.
|