إقطعوا دابر الأشقياء.
يروي سلام الراسي، أنه في عام ١٩١٩ صدر أمر من مدير الشرطة (بقطع دابر الأشقياء)، تلقّت إحدى دوريات راس بيروت الأمر وفهم رئيسها أن الدابر هو الأذن، فقطع أذني شاب اشتبه بشقاوته.
هاجم أهل الشاب مخفر راس بيروت وقتلوا آمره يوسف حبيش، فسمّي المخفر على اسمه.