كان السيد مهدي نور الدين من بلدة شقراء يملك جاروشة، وجلس يوماً مع اصدقائه يحاضر فيهم بالفقه والدين، فسمعه ابن بلدته السيد محسن خلف، فقال:
عمّا تعلّمهم الدين /// رح كلّك شي منقوشة
كنت مهدي نور الدين/// صرت مهدي الجاروشة
من الذاكرة الشعبية. د. مصطفى بزي
أنظر أيضا :
* ديوان الشعر العاملي
* الطرائف العاملية