عند وفاة فارس بك الأسعد، احتشدت الوفود لتعزية أحمد الأسعد من العديسة حتى القنطرة.
ومن أروع الندبات التي قيلت، ندبة أهالي شقراء
(من مجزوء الرمل):
قد هوى من برج أسعد /// فرقد يـتلوه فـرقـد
دُكّ طـود الــمجـد لـمّــا /// ثُلّم السيف المهنّد
يـا أبـا كـامـل صــبــرا ///فجميل الصبر يُحمد