السيدة نجيبة إبراهيم إبنة السيد علي حسن إبراهيم وأخت السيد محمد باقر إبراهيم الشاعر والمحدّث، هي من مواليد ١٩١٠ في بلدة النميرية.
كان والدها السيد علي حسن إبراهيم معلما للغة العربية والقرآن في كتاتيب الصرفند وعدلون والسكسكية.
كانت السيدة نجيبة قارئة عزاء وخطيبة وواعظة ، تزوجت واقامت في السكسكية، وكانت تتنقل بين قرى الساحل عدلون والصرفند والبيسارية والدوير النميرية والكوثرية وأنصار.
كان والدها السيد علي حسن إبراهيم معلما للغة العربية والقرآن في كتاتيب الصرفند وعدلون والسكسكية.
كانت السيدة نجيبة قارئة عزاء وخطيبة وواعظة ، تزوجت واقامت في السكسكية، وكانت تتنقل بين قرى الساحل عدلون والصرفند والبيسارية والدوير النميرية والكوثرية وأنصار.
توفيت عام 1973 في السكسكية ودفنت فيها، دون أن يكون لها مجالس مسجلة.
كانت السيدة نجيبة إبراهيم تتردد دائما إلى منزل إبن عمها العلامة السيد علي مهدي إبراهيم في عدلون وكانت تربطها صداقة قديمة ومتينة مع زوجته الحاجة أم السيد كاظم ومع الكثير من نساء عدلون وفي صباح يوم مشؤوم من سنة 1973 كانت عائدة من عدلون إلى بيتها في السكسكية وكانت تنتظر (البوسطة) على الطريق الساحلي وإذا بجيب (لاند) لأحدى الفصائل الفلسطينية ينحرف عن الطريق ويجتاح الحاجة نجيبة ويتركها جثة هامدة على مفرق عدلون.
وفي ذكرى الأسبوع ألقى أخوها الشاعر الأديب والمحدّث السيد محمد باقر إبراهيم قصيدة رثاها فيها :
الصورة أدناه افتراضية من تصميم الذكاء الإصطناعي (موقع https://gencraft.com) بناء على الوصف المتقدم للسيد عبد الله إبراهيم
