جاء في (اللطائف المصورة) الصادرة في ٢٢ آذار ١٩٢٠ ما نصه :
" ولا ريب في أن تولية الأمير فيصل ملكا على سوريا جاءت قبل أوانها ولهذا كانت مفاجأتها للجمهور مدعاة إلى الإستغراب والدهشة.... فالمعروف أن زيارة (الأمير فيصل) لسوريا الان قصيرة الاجل وأنه عائد إلى أوروبا للمفاوضة والبحث مع وزراء الدول الكبرى لتقرير مستقبل سوريا."
فهل كانت تلك البيعة وذلك التتويج ورقة أخذها معه الامير إلى أوروبا للتفاوض؟
