عقب اجتياح ١٩٨٢ وحصار الفصائل الفلسطينية في الشمال، جاء أمير حركة التوحيد الشيخ سعيد شعبان لزيارة معين الطاهر، ففتحت زوجته (يسار) الباب وهي ترتدي البنطلون والقميص بدون حجاب، فارتبك معين وحاول تبرير الموقف أمام الشيخ الذي قال "ليس من حقك ان تلزمها بلبس الحجاب ولا ان تضغط عليها من أجل ذلك".... ويستطرد الكاتب ناقلا عن السيد هاني فحص ان مفتي طرابلس الأسبق كانت له زوجة مسيحية، وعند وفاتها انتظر المفتي خارج الكنيسة لينتهي القداس والصلاة عليها ثم رافقها حيث واراها الثرى.