نُقل عن الشيخ البهائي (العاملي) _قدس سره_ أنه كتب ذلك للسلطان عباس أنار الله برهانه حين توجهه إلى القندهار.
مَن سافر طريقا مخوفا أو إلى جها/د أو موضع مخوف، فيكتب سورة التوحيد على ما يُذكر، ويضع نصفه في العمامة أو التاج ويضع النصف الأخر في داره، فإنه يعود إليه آمناً إن شاء الله تعالى، وقيل أنه جُرّب....