جاء في العرفان - 1923 : "عاد الأمن إلى نصابه في لبنان بعد اختلاله ... والفضل في ذلك لفخامة المفوض السامي والرجال الحكومة و للمحكمة العرفية التي عُيّنت لقمع هذه الفتن إذ عاقبوا الجناة عقابا صارما وقُبض على أكثر الاشقياء الذين ارتكبوا الجنايات العظيمة وآخر مَن قُبض عليهم في كفركلا محمود الرفاعة ورفقاؤه... فنثني على الحكومة أحسن الثناء ... ". انتهى