حسب رواية أيميلي إبراهيم في كتابها أديبات لبنان
تروي سيرة زينب فواز نقلا عن مصادر عدّة فتقول:
ولدت عام 1850 وتوفيت عام 1914
لم تكن أنيقة وكانت بعيدة عن الجمال الأنثوي
علّمتها فاطمة الأسعد في البداية في تبنين، وتزوجت رجلا من حاشية خليل بك الاسعد (وكان صقّارا) ثم انفصلا
حاول أحد أنسبائها الزواج منها فرفضته، وهربت من تبنين إلى بيروت مع مجموعة مكارية كانت تمرّ بالبلدة
في بيروت نزلت في البسطة ، وطرقت الأبواب بحثا عن العمل
استخدمتها عائلة يوسف حمدي يكن المصرية وكانت تقيم في بيروت
ثم تزوجت برجل مصري من حاشية عائلة يكن وانتقلت معه إلى مصر
في مصر لفتت انتباه حسن حسني باشا، فأمر لها بمعلّم ليعتني بها
بدأت في مصر بمراسلة الادباء والكتابة في الصحف
انفصلت عن زوجها الثاني المصري بعد مدة
وقع الأديب (أديب نظمي ) السوري في حبها من خلال المراسلات، فطلبها للزواج فانتقلت من مصر إلى حوران
كان أديب متزوجا من 3 نساء قبلها وكانت زينب الرابعة
لم يمضِ على زواجها 3 سنوات من أديب نظمي حتى انفصلا فحزن أديب على تركها
عادت إلى مصر بعد طلاقها الثالث وكتبت في النيل، ولسان الحال، والمؤيد، و الاتحاد ، و انيس الجليس
أصدرت عددا من الكتب: الدر المنثور، الملك كوروش، حسن العواقب، الرسائل الزينبية ، كما و أن لها ديوان شعر
التصفّح من تطبيق ISSUU من هذا الرابط
حول زينب فواز أنظر أيضا :