مات حمار لزبّال في بيروت، و عزّ عليه مصابه، فنصحه المعزّون أن يسلخ جلده ويشده طبلا، ففعل. ثم ترك كار جمع النفايات و تفرّغ للفن.
وبعد هذه الحادثة، ترك كثير من الزبالين عملهم، وشدّوا من جلود حميرهم طبولا وأصبحوا أبناء كار.
ومذ اصبح عدد الفنانين اكثر من عدد الزبالين في بيروت، نشأت أزمة النفايات في المدينة.