كان الفلسطينيون يقيمون في باحاته موسم الحسين (ع).
تقول السردية _غير الثابتة_ أن العباسيين نقلوا الرأس الشريف سرّاً من المسجد الأموي في دمشق إلى عسقلان في فلسطين.
ثم جاء الفاطميون وبنوا في ذلك الموضع مقاما كبيرا من ثلاث طبقات.
مع مجيء الصليبيين وحصارهم لعسقلان تم نقل النعش مع ذخائره إلى القاهرة حيث المقام المنسوب لرأس الحسين (ع) اليوم.
ومع قدوم صلاح الدين نقل منبر مقام عسقلان إلى مقام الخليل.
وفي العام 1950 اقدمت قوات الغزو على هدم المقام وإنشاء مستشفى مكانه.
أنظر أيضا : مقامات آهل البيت في فلسطين