عقد حفل أدبي في لبنان عام ١٩٣٠، وكان فيهم عدد من كبار الشعراء وعلى رأسهم الشيخ سليمان ظاهر وما إن أديرت كؤوس الشاي حتى إرتجل الشيخ سليمان قوله :
فأجابه الشيخ أحمد رضا :
أنّهُ شاي ٌ لذيذٌ فاتبعِ الكاس َ بكاسي
الشيخ سليمان :
ليس لي من غيرهِ حين أداوي الهم آسي
عرْفهُ الطيب أذكى من رياحينٍ وآسِ
أيها الساقي حناناً لا تكنْ بالقلب قاسِ
إسقني الشايَ ودعها خمرةً من بيت ِ راسِ
السيد علي فحص:
كيف لا تحملُ لطفاً وهي باللونِ النحاسي
وبأنفاسِ أناسٍ مُزِجتْ من خيرِ ناسٍ
ومعاطيها خليل ٌ هكذا الخلُّ المواسي
الشيخ سليمان :
هي و( العارف ) بالرقةِ مطبوع خباس
العارف: الشيخ عارف أحمد الزين صاحب مجلة العرفان.
سليمان ظاهر
إن هذا الشاي َ من أحسنِ ما يحسوهُ حاسيفأجابه الشيخ أحمد رضا :
أنّهُ شاي ٌ لذيذٌ فاتبعِ الكاس َ بكاسي
الشيخ سليمان :
ليس لي من غيرهِ حين أداوي الهم آسي
عرْفهُ الطيب أذكى من رياحينٍ وآسِ
أحمد رضا
الشيخ أحمد :أيها الساقي حناناً لا تكنْ بالقلب قاسِ
إسقني الشايَ ودعها خمرةً من بيت ِ راسِ
السيد علي فحص:
كيف لا تحملُ لطفاً وهي باللونِ النحاسي
وبأنفاسِ أناسٍ مُزِجتْ من خيرِ ناسٍ
ومعاطيها خليل ٌ هكذا الخلُّ المواسي
الشيخ سليمان :
هي و( العارف ) بالرقةِ مطبوع خباس
العارف: الشيخ عارف أحمد الزين صاحب مجلة العرفان.
صاحب العرفان
أنظر أيضا