الصفحات

علماء جبل عامل ينقسمون بشأن منصب الوزير الشيعي عام 1941

 من ارشيف الدكتور محمد بسام

عام ١٩٤١ احتدم التنافس على المنصب الوزاري الشيعي في ظل الانتداب الفرنسي، فقد أيّد كل من الشيخ موسى السبيتي والشيخ عبد الحسين نور الدين ترشيح محمد كامل شعيب لهذا المنصب، فيما ارسل العلماء رسالة جامعة الى الجنرال كاترو موقّعة من غالب اعضاء جمعية العلماء العامليين بتأييد ترشيح الدكتور فؤاد عسيران.
لينتهي المطاف برسالة شكر من السيد محسن الأمين الى الجنرال كاترو لشكره على اختيار السيد أحمد الحسيني للمنصب.





نشرة "مجد عامل" في مجدل سلم

نشرة
( مجد عامل) نشرة محلية صدرت بدءا من العام 2014
 في بلدة مجدل سلم الجنوبية 
بهمّة المهندس الأستاذ عبد الله زهوي
صورة العدد من أرشيف الناشط علي مزرعاني  

نشرة بافليه 1981 - أرشيف علي مزرعاني

 نشرة ثقافية اجتماعية صدرت عن نادي بلدة بافلية الجنوبية في العام 1981.
من ارشيف الناشط علي مزرعاني

أنظر أيضا : نادي بافليه

الدكتورة وطفاء حمادة











الدكتورة وطفاء حمادة هاشم ، ابنة مدينة النبطية وحفيدة الشيخ سليمان ظاهر ، توفيت في شباط 2021 
أستاذة النقد المسرحي في كلّية الآداب في الجامعة اللبنانية، وفي المعهد العالي للفنون المسرحية في الكويت، وعضوة «تجمّع الباحثات اللبنانيات» و رئيسة لجنة المسرح في النادي الثقافي العربي في بيروت . 
رئيسة مركز الأبحاث في منظمة الصحة العالمية في مجال الدراما والترويج للتدخين 

لها عدد من المؤلفات في مجال المسرح اللبناني و العربي  منها :
* المسرح اللبناني، آفاق ومشاكل
* المسرح في المملكة العربية السعودية ومسارات التطور
سقوط المحرمات ؛ ملامح نسوية عربية في النقد المسرحي
الخطاب المسرحي في العالم العربي (1990 - 2006)
* المرأة والمسرح في لبنان
* التراث: أثره وتوظيفه في مسرح توفيق الحكيم  
* السير الشفوية للمرأة الفنانة ومسارات التطور
*  الشباب المسرحي العربي المهاجر بين الأنا والآخر
* المواطنة وتجلياتها في الفنون البصرية والمشهدية رؤية الشباب اللبناني

كاظم الخليل والمشايخ

بعد جولة انتخابية تنافس فيها كاظم الخليل ومرشح أحمد الأسعد في مدينة صور، جرت أعمال خطف وسلب بين أنصاره وأنصار أحمد_الأسعد، وتفاقمت الأمور، فتدخل وفد من العلماء لوضع حدّ للتدهور فاستقبلهم الأسعد على أفضل وجه، أما كاظم الخليل فخرج عليهم ب (الروب دي شومبر) والمشاية الحمراء. فغضب الشيخ خليل مغنية من تصرفه وخرج غاضبا ولحقه من كان في المجلس.

وفي حادثة ثانية، زاره الشيخان علي بزي وعلي مغنية، فمدّ رجليه على الكرسي أمامهما، فحنق الشيخ علي بزي وخرج من المجلس.




الشاعر السيد عبد المهدي فضل الله

 الشّاعر السّيد عبد المهدي فضل الله
توفي في شباط 2021

من دواوينه: دويّ السكون ، دموع بلا ملح ، القنديل والغربة، (الليل والشباب وأنا)


كتب السيد عدنان فضل الله
ولد في قرية عيناثا الجنوبية سنة 1938 وهو النجل الأصغر لأية الله المقدس السيد صدر الدين فضل الله .
في الرابعة من عمره توفي والده وبعد خمس سنوات من وفاة الوالد يفاجأ الجميع بوفاة الشقيق الاكبر السيد محمد علي فعاش مرارة اليتم مرتين .
بدأ بنظم الشعر وهو في العاشرة من العمر اي سنة 1948 عندما غادر أخاه السيد عبد المحسن الى النجف الاشرف
فأرسل إليه هذه الأبيات:
أأخي إن البعد اضنى فؤاديا /// واسقمني حتى مللت وساديا
وأصبحت من بعد المزار ووحشتي /// وحيدا اناجي الله في الليل خاليا
وجرعت كأسا لا يزال بمهجتي //// يفتت أحشائي وينزي فؤاديا
فأرجو من الله الكريم بقاءكم //// لنرجع اياما مضت ولياليا
* مارس التعليم في الكلية العاملية (مادة اللغة العربيه والتربية الدينيه من أواخر الستينيات حتى عام 2000).
* وضع أول كتاب منهجي في ثلاثة أجزاء للصفوف الثانوية بمراحلها الثلاثة أسماه 'سبيل الرشاد". * كتب مجموعة ابحاث وتعليقات في الأدب والشعر . * أعرب أكثر من ثلثي القرآن الكريم لكنه فقد اثناء الحرب الاهليه. * وثق سيرة والده في كتاب "السيد صدر الدين فضل الله 1304-1360 حوى نبذة عن حياته والإجازات العلمية باجتهاده وما قيل فيه من أشعار. * له دواوين شعريه مطبوعة : 1-من راغب حرب إلى قوات الاحتلال 1985 وهو اول ديوان إنشادي منظوم في الشعر المقاوم. قدم له العلامة السيد محمد حسن الأمين 2-القنديل والغربه 3 -دموع بلا ملح 4- دوي السكون وهو قراءة في الفكر الإسرائيلي بعد هزيمة تموز 2006 وقدم له الأستاذ غسان مطر 5-الليل والشباب وأنا (وهو بواكير شعره) قدم له د. وجيه فانوس 6-ديوان لا يزال مخطوط . بالإضافة إلى مرثيات بشهداء المقاومه....
نال دكتوراه فخرية " الإبداع في حوارات الإقناع " من الأتحاد العالمي للمؤلفين باللغة العربية عن ديوانه القنديل والغربه.
ارتحل يوم الأحد في21شباط 2021 الموافق للتاسع من شهر رجب سنه 1442هجرية ووري الثرى في روضة والده في ثرى بلدته عيناثا.


شعر عبد الكريم شمس الدين - أتفتّح كالجرح ولا أرحل

 أتفتّح كالجرح ولا أرحل

شعر (عبد الكريم شمس الدين) - الأصل من مجدل سلم وأقام في النبطية
من مجلة (الموقف الناصري) ، آب ١٩٧٧.
من محفوظات



نادي الإخاء في النبطية - وثيقتان من مجلة العرفان

 وثيقتان عن متبرعين لنادي الإخاء في النبطية وهي من منشورات مجلة العرفان 

مجلة العرفان  - كانون أول 1945

مجلة العرفان - حزيران 1946 


لفوق الركبتين تشمّرينا - من طرائف سلام الراسي

لفوق الركبتين تشمّرينا ////// بربّك أي نهرٍ تقطعينا ؟

أجاز كل من رئيف خوري وقبلان مكرزل و #سلام_الراسي بيت الشاعر القروي المتقدّم، فانحاز عمر فاخوري إلى شعر سلام الراسي.
ونحن نرى بلاغة قبلان مكرزل في هذا المورد:
لفوق الركبتين تشمّرينا ////// بربّك أي نهرٍ تقطعينا ؟
فغطّي ما استطعتِ فنحن قومٌ // جمال الوجه يكفينا فتونا
إذا شمّرتِ أوجدتِ ارتباكا // فكيف إذا غدوتِ تقشمرينا؟



لبناني واضع قانون - زجل جنوبي نقله سلام الراسي

 كان النائب علي_بزي، يردّد أبياتا زجلية لأحد شعراء الجنوب:

لبناني واضع قانون /// بيصون حقوق الإنسانْ
والإنسان اللبناني /// ببلادو مبهدل منهانْ
بدنا نعرف هالقانون /// بيعرف شو صار بلبنانْ
أو ناسي ! أو متناسي /// أنّو اللبناني إنسانْ
وليت سلام_الراسي ذكر لنا إسم الشاعر الجنوبي .
من كتاب (القيل والقال) لسلام الراسي


تحية يا قرية الهناء- شعر بسيمة فخر الدين فخري

 قصيدة للشاعرة بسيمة فخر الدين فخري من الزرارية.

من منشورات
Radi Zorkot

تحيّة يا قرية الهناء يا واحة الحنان والصفاء من خافق دقّاته رجاء تبقين ما تعاقب البقاء



ما أشبه السلّاب بالمسلوب - شعر عبد الحسين العبد الله

 من منشورات خضر سلامة : 

"وخجلتُ منه حين قال لصحبه
ما أشبه السلّاب بالمسلوبِ"


أنظر ايضا :

ندبية سلام الراسي لخليل العبد الله

 ندبة سلام_الراسي في رثاء الحاج (خليل العبد الله) من بلدة الخيام:

بعد كنّا معاوزينكْ ///// للشدايد شايلينكْ
كنت مشكى الضيم فينا // سبع رابض في عرينك
حيف يا حامي حمانا /// السيف يسقط من يمينك


مَرَا و رجّال - شعر عصام العبد الله

  مَرَا و رجّال - شعر عصام العبد الله


شو صار لو وقعت مرا عن كتف هالرجّال ؟
شو صار لو طارت متل رووس الجبال ؟

من شعر محمود حداثا

كتب السيد رضا بدر الدين :  

يقال بأن محمود من آل قاسم من قرية حاريص وأن سبب تلقيبه بهذا اللقب هو أنه تزوج بامرأة أرملة من قرية حداثا ( وين رايح يا محمود عحداثا وين كاين يا محمود بحداثا فلذلك لقب بهذا اللقب )

ومن طرائف محمود في المناظرة المشهورة قوله :
امي قالت لبيّي *** * الله يطعمنا مولود سمع الباري دعوتها* جيت وسموني محمود وقوله : لفة بيك بعرفها *** بخرقا زرقا مرفوعا مزيفها وملفلفها** ومشتي بخربة روحا

وقوله :
ركبت ع حصان متخت *** قنطار ونص لجامو لمن ع ظهرو نخت *** شاف الجنة قدامو يا ريت عظامو تخت *** لمن شدوا لو حزامو ضربو عالطبل تفخت *** لمن نزلت بالميدان
وقوله :
متوالي ومش متخبي ***  الله أخبر فيّي وفيك
مش مثلك جاحد ربي ***  وعاملو حرمي وشريك
عيسى منّك متأبّي ***   بكرا بالنار بيرميك
مالَك بقلبو محبي  *** ولا بيريدك يمعتر

وقوله :
رب التاه من عبادو *** وتخبى بين الزيتون
وطلع طرود من بلادو *** ربوبيتو كيف بدا تكون

وقوله : 
عني لاتعطي فركي ***  طاوعني وحط الطاعة
وصي ان كان عندك تركي *** بعد بعمرك هالساعة
موتك بساعة زركي *** وقبرك تحت التلاعة
غسلك من مية بركي *** وكافورك من فشك حمار

وقوله :
بالشرع الأثبت ما يكون *** بعطيكم بالصدق خيار
عند ملاقاة الدّشمان *** بنده مولاي حيدر
بنده ركّاب الميمون *** بمجرّد ذكر الكرار

مسجد بليدا الأثري

 كتب الشيخ علي سليم: 
من أقدم مساجد جبل عامل -جنوب لبنان - مرجعيون مسجد بليدا الأثري من الداخل، وقدر تاريخه_ تاريخ البناء وليس المسجد- ، حسب المهندس موسى شمس الدين والاستاذ في مديرية الآثار اللبنانية وفيق علام ، بما لا يقل عن ٢٠٠٠ سنة.

وقد عقّب السيد عبد اللطيف حمزة بالقول:
الحيطان الخارجية للمسجد اكثر اهمية من داخله، نظراً لوضع مداميكه بإنزياح مائل للداخل فضلاً عن النقوش الغريبة على كل حجر ؛( الشمس ، القمر ، بنات نعش ، الثريا، ، الأهِلّة وغير ذلك...)  ؛ولا يزال بناء المسجد من الطلاسم من حيث تاريخ بنائه بل من قصد بانيه في تلك النقوش البارزة !.




جامع بليدا الأثري - من لوحات د. مصطفى جرادي


انظر أيضا : مساجد وجوامع جبل عامل 

بسيمة فخر الدين فخري

 بسيمة فخرالدين تامر فخري. (1922 - 2005) - من معجم البابطين: 


ولدت في قرية الزرارية (جنوبي لبنان)، وتوفيت فيها. قضت حياتها بين لبنان واستراليا.
تلقت دراستها قبل الجامعية في مدارس الزرارية، ثم التحقت بالجامعة الأمريكية وتخرجت منها (بكالوريوس في الفلسفة) عام 1970.
كانت عضوًا في المجلس الثقافي للبنان الجنوبي.

- لها عدة دواوين:
«صحائف عربية» - 1990
 «أوراق الصبية» -1991
 «خواطر وأشجان» - 1992
 ولها ديوان طبع بعد وفاتها بعنوان: «ديوان بسيمة فخري» -  2006.




مجلة المعهد - السنة الثالثة - العدد 4 - نيسان 1947

   مجلة المعهد - السنة الثالثة - العدد 4 - نيسان 1947

قام بتصويرها وتنسيقها الأستاذ محمد خليل من بلدة معركة الجنوبية
اعتنى بالفهرسة السيد أبو رائد حسين شرف الدين