علي بك الأسعد والوزير فؤاد باشا

عند قدوم فؤاد باشا وزير الخارجية العثمانية عام 1860 الى دمشق، وفد عليه علي بك الأسعد مع 1000 من الفرسان 
فتم تعيين علي بك في المجلس الأعلى الذي عيّنه فؤاد باشا للنظر في شؤةن سوريا ، وعهد إليه تأمين بعض اللاجئين والمنكوبين من المسيحيين إثر أحداث  1860. كما عهد إليه بمطادة بعض الفارين من الدولة العثمانية . فلاحق رجال الأسعد،  حسين بك جنبلاط وألقوا القبض عليه وسلّموه إلى الدولة العثمانية التي قامت بقتله . 

من مشاركات الأستاذ حسن التامر على الفيس بوك - صفحة طرائف الأدب العاملي