الصفحات

وفيك القول ينهزمُ - الشاعر شوقي بزيع في رثاء السيد عبد المطلب الأمين

 الشاعر شوقي بزيع في رثاء السيد عبد المطلب الأمين ١٩٧٤ :

هذا دمي خنجر في الضلع ام حلمُ
ماذا أقول و فيك القول ينهزمُ
وقفتُ عند حدود الشعر أرهقني
مدى عُلاك وخانت مقلتي النُّجم
سافرتُ في المنتهى واخضرّ خفق دمي
و الجرح خلف اغترابي ليس يلتئمُ
يا شاعر الوجع الدهريّ تحمله
من الجنوب ويغري شجوك الألمُ
ها نحن يسلبنا الأعداء عزّتنا
ونستغيثُ على أبواب من حكموا
وهم كما الذّئب فينا يغدرون بنا
ونحن من ضعفنا للذئب نحتكمُ


أنظر أيضا :

الشيخ عبد الحليم الزين

 الشيخ عبد الحليم الزين 
تولى منصب الإفتاء في النبطية ، كما تولى منصب مدير الأوقاف في المجلس الإسلامي الشيعي الاعلى، توفي عام 2006، ودُفن في بلدته جبشيت 

الشيخ عبد الحليم الزين والسيد موسى الصدر  

الشيخ عبد الحليم الزين والشاعر جعفر الامين في بلدة شقراء عام 1964 

من اليمين: السيد محمد بحر العلوم، السيد كمال الحكيم، السيد علي الحكيم، السيد محمد تقي الحكيم، الشيخ عبد الحليم الزين، غير معروف، الشيخ عبد الحميد الحر ثم مصطفى جمال الدين.

الشيخ عبد الحليم الزين - السيد هاني فحص - السيد فيصل أمين السيد - الشيخ يوسف عبد الساتر - السيد إبراهيم أمين السيد

السيد مصطفى جمال الدين - ويظهر الشيخ عبد الحليم الزين - في ذكرى أربعين الشيخ محمد حسن المظفرفي مدرسة البروجردي 

الشيخ عبد الحليم الزين في الوسط ويساره الشيخ عبد الحميد الحرّ

الشيخ عبد الحميد الحرّ

القاضي الشيخ عبد الحميد الحرّ 


السيد احمد شوقي الامين -الشيخ عبد الحميد الحر - الشيخ حسين الخطيب - الشيخ محمد ابو شقرا -  الشيخ حسن خالد - 1970 تشييع رمزي لعبد الناصر

السيد عبد الله الأمين ثم الشيخ عبد الحميد الحر ثم السيد أحمد شوقي الأمين

الشيخ عبد الحميد الحر - الشيخ  جعفر صادق

 السيد أحمد شوقي الامين - الشيخ عبد الحميد الحر - الشيخ عبد الوهاب الكاشي

من اليمين: السيد محمد بحر العلوم، السيد كمال الحكيم، السيد علي الحكيم، السيد محمد تقي الحكيم، الشيخ عبد الحليم الزين، غير معروف، الشيخ عبد الحميد الحر ثم مصطفى جمال الدين.

الشيخ عبد الحليم الزين في الوسط ويساره الشيخ عبد الحميد الحرّ

رأي الشيخ مغنية بإستقالة النواب الشيعة عام 1962

 عام 1962 هددت مجموعة من 8 نواب الشيعة بالإستقالة من المجلس النيابي ، فعلّق الشيخ محمد جواد مغنية على هذا الإستعراض بمقال في جريدة الشعب عدد 18 تموز 1962 ، ومما جاء فيه: 
(بالامس القريب حرصوا على النيابة وبذلوا الأموال من اجلها...واليوم يلفظونها لفظ النواة... إذن هناك سرّ غير الطائفة وحقوقها...لا شيء في الماضي يبشّر بالخير حتى نستبشر بالحاضرونتفاءل بالمستقبل... نحن المسؤولون عمّا فينا من مذلة وهوان، ما دمنا سكوتاً ، بل نكرر انتخابهم أولا وثانيا وثالثا .. ولا يحقّ لأحدنا ان يلوم نائبا أو وزيراً أتّخذ من اضطهادنا غنيمة له ولأتباعه)

أنظر أيضا: 


آخر كما كتبه الشاعر عبد اللطيف عيّاش

آخر ما كتبه الشاعر عبد اللطيف عياش (---- 2021)

من الموشّح:
هلّي غْرامي مشْ راغب // حمّلني جراح
ع مستشفى الشيخ راغب// وصّلني وراح
لكنْ هنّي قالولي // بعد التشكيكْ
هيك عيون المكحولي// شغلتها فيكْ
خلّي القصة مجهولي //البدّو يشفيكْ
بوعكة حبّك يا غالي // بدّك جرّاحْ



أنظر أيضا : 
* ديوان معرفة وفضائل أهل البيت - النسخة المخطوطة - (تحميل - تصفّح
* ديوان بسمة خريف العمر - (تحميل - تصفّح)
* ديوان أهازيج الخصام والوئام - قصة شعرية - (تحميل - تصفّح)
* ديوان نفحات الولاء - (تحميل - تصفّح)

فتذكّروا تلك العمامة - شعر عبد الباسط حدرج والسيد محمد حسن الامين

 عام ١٩٨٧، أُجريت عملية جراحية للسيد محمد حسن الأمين، فكتب له الأديب الراحل عبد الباسط حدرج:

تهنيك سيّدنا السلامة
فآرجع فديتك للامامة
ذكرُ النضال سماته
فتذكّروا تلك العمامة
إرث الأباة تصونه
من هاشمٍ هذي العلامة
يا سيدي عذرا إذا
قصّرتُ ولتكفِ السلامة
شيَمُ الكرام وطبعهم
أنْ لا عتاب ولا ملامة فردّ عليه السيد محمد حسن الامين بالابيات التالية: آلاء شـعـرك ما الــعــبـــيـر ومــا الــمــدامـة ؟ ما نجد، ما ريح الصبا، تاتي وتذهب من تهامة رفعت على يبس الضلوع فكل قافية غمامة وتراقصت نشوى فخفّ لها دمي يطفي أوامه يا سيد الكلمات ترفل بالأناقة والوسامة بك في الفصاحة يا اخاها الفذّ تنعقد الإمامة وطني وبعض الفقر يزري بالكنوز وبالفخامة أحببت عريك ما أعزّ السيف مطّرحا لثامه



إقرأ ايضا :


أنظر أيضا : 

من هنا وهناك - كتاب للشيخ محمد جواد مغنية

 كتاب من هنا وهناك - الشيخ محمد حواد مغنية - صدر عن مؤسسة الأعلمي - بيروت عام 1968.  وهو عبارة عن مجموعة مقالات كان الشيخ مغنية قد نشرها في صحف متفرقة، وأبرز ما فيها رثاؤه لعدد من الشخصيات العاملية والتعرّض لبعض الجوانب السياسية في البلاد إضافة إلى ذكر شيء من رحلاته :

الشيخ سليمان ظاهر - ص 56 
السيد عبد الحسين شرف الدين - ص 88 
الشيخ محسن عبد الكريم شرارة - ص 90 
 السيد حسن محمود الأمين - ص 92 
رحلة مغنية إلى مشهد - 113 
رحلة مغنية إلى القاهرة - ص 121
رحلة مغنية إلى البحرين - ص132
مارون عبود أبو محمد - ص 287
حول استقالة نواب الشيعة - ص 290







أبو محمد مارون عبود - بقلم الشيخ محمد جواد مغنية

 بعد وفاة الأديب مارون عبّود، نشر الشيخ محمد جواد مغنية مقالا في جريدة الشعب البيروتية في 3 تموز 1962 ومما جاء فيها: 

منذ سنوات دخل مارون عبّود المستشفى لمرض ألمّ به، فذهبتُ لعيادته ولما عرفني ظهرت  دلائل الغبطة والابتهاج على وجهه....وقال لي: منذ سنوات مرض ولدي محمد بداء اعجز الأطباء، ... فقال لي بعض أهل القرية ما بلغ الداء بولدك إلا لأنك أسميته محمداً... فناديتُ محمداً من أعماق قلبي (أتسمع يا بن عبد الله ما يقوله هؤلاء؟ أتعجز عن شفاء هذا الولد الضعيف؟)... فكانت استغاثتي هذه الدواء الناجع وذهب ما به من أسقام، فقلت للناقمين: (كيف رأيتم فعل محمد بن عبد الله مع محمد بن مارون؟)  


مقتل الشهيد الأول - كما ورد في نهاية إحدى مخطوطات كتاب البيان

مقتل الشهيد الأول محمد بن مكي الجزيني العاملي، من أرشيف ابو حسن اكوج العاملي

لم يحدد صاحب الوثيقة مصدرها ويبدو أنها حاشية على إحدى مخطوطات الكتب الفقهية للشهيد رحمه الله.
النص : ( قُتل المصنف رحمه الله بدمشق عجّل الله خرابها برحبة القلعة مما يلي سوق الخيل صبح يوم الخميس تاسع شهر جمادي الأول وتم معلقا هناك إلى قريب العصر ثم أُنزل وأحرق وذلك سنة ست وثمانين وسبعمائة. (أتمها؟) الله وأن ينتقم له ممن ظلمه، ويعجل الله فرج آل محمد عليهم السلام. انتهى

وقد علّق الباحث الشيخ محمد تقي الفقيه (الحفيد) فقال: كُتبت في نهاية نسخة البيان للشهيد الاول والنسخة موجودة في مكتبة شخصية في جبل عامل 

 

التبادل العلمي بين الشهيد الأول وفقهاء السنة 
الفكر الإقتصادي عند الشهيد الأول 
الشهيد الأول - الفقيه القائد 
دور الشهيد الأول في حفظ التشيّع 
السيرة العرفانية للشهيد الأول 
* الشهيد الأول وإطلالة على العهد المملوكي 
الاضطهاد المملوكي للشيعة وأبرز ضحاياه الشهيد الاول العاملي 
نسيم السحر ورحلة النهروالي - نصين جديدين لحياة الشهيدين الأول والثاني
الشهيد الأول والثاني التأثر والتأثير الفقهي 
سيرة الشهيدين الأول والثاني 

الشاعر علي محمد هاشم - ميفدون

 الشاعر علي محمد هاشم

مواليد ميفدون 1946 و توفي عام 2018
حائز على الماجستير في الأدب العربي من الجامعة اللبنانية عمل في مجال التعليم لسنوات طويلة
من الأعضاء الإداريين في المجلس الثقافي للبنان الجنوبي
له عدد من الدواوين منها : (عناق) - (الرقص على رماد الهيكل) - (مآذن زرقاء اليمامة) - (كؤوس الحيرة) - (كأني على الماء أجري) - (أفلاك)
له عدد من الكتب الادبية منها : (الأندية الادبية في العصور العباسية) - (الناي المجنون) حاز على جائزة سعيد عقل في الكتابة و جائزة سعيد فياض في الشعر

حكمةُ اللهِ - شعر موسى الزين شرارة في رثاء حسن كامل الصباح

قصيدة كتبها الشاعر موسى الزين شرارة سنة 1935 ونُشرت في جريدة "القلم الصّريح" المرجعيونيّة بمناسبة استقبال جُثمان المخترع النّابغة المرحوم حسن كامل الصبّاح الّذي قاطعه الإقطاعيّون والمُعمّمون الرجعيّون في "جبل عامل" لدى وصوله من "أمريكا". وأسباب المقاطعة بزعمهم أنّ "الفقيد الكبير" عالم عصريّ ربّما كان "مُلحدًا". القصيدة :
واهٍ للحقٍ ما لهُ منْ نصيرِ بينَ هذا الوَرى ولا منْ مُجيرِ

نبذوهُ نبذَ الغُواةِ ومالوا عن سناهُ إلى ظلامِ الشّرورِ
كمْ بحثْنا ضمنَ "الجوامعِ" عنهُ ونشدناهُ في زوايا "الدُّيورِ"
ثمَّ عُدنا وما اهتدينا إليه ليتَ شِعري – أباتَ ضمنَ القبورِ؟
يا أخَ الشِّعرِ كمْ تظلُّ تُنادي أفترجو إجابةً منْ صخورِ؟!
تحملُ النّورَ بينَ "شعبٍ ضريرٍ" أيُّ معنى للنّورِ عندَ الضّريرِ؟!
قلْ لمنْ حاربوكَ جهلًا وساروا خلفَ وغدٍ – للانتدابِ – أجيرِ
وجهولٍ – ما زالَ في كلِّ طاغٍ مستبدٍ منَ الجدودِ – فخورِ
كمْ أنادي ولا يُجابُ نِدائي وتجيبونَ صوتَ "شيخٍ وخوري"
يشهدُ اللهُ أنّهُ ما تَجلَّى بسناهُ لغيرِ أهلِ الشّعورِ
لو دخلتمْ هياكلَ الشِّعرِ يومًا لازدريتمْ بشاهقاتِ القصورِ
لو ظفرتمْ بجُرعةٍ منْ طلاهُ ما حفلتمْ بصافياتِ الخمورِ
لو رأيتمْ عرائسَ الوحي حولي ما فُتنتمْ بباسماتِ الثّغورِ
أنا روحٌ والنّاسُ طينٌ وماءٌ أنا زهرُ الرّبى وضوعُ العبيرِ
أنا أنشودةُ السّلام رواها سفرُ عيسى والذِّكرُ(1) بعدَ الزّبورِ
أنا نورٌ منْ ربِّكمْ فاستضيئوا يا بني الأرضِ – للسّلامِ بنُوري
كلُّ صوتٍ يُبيدُهُ الدّهرُ يومًا غيرُ صوتي يظلُّ عبرَ الدّهورِ
لا تسلني ولا تقلْ ما لشعبي لا يُبالي بقاصماتِ الظّهورِ
قانعًا بالهَوانِ والذلِّ عيشًا لا شقاءً يشكو ولا ثقلَ نيرِ
جامدَ الدّمعِ إنْ يمتْ كلَّ يومٍ ألفُ فذٍّ منهُ وألفُ خطيرِ
قلتُ ماتَ الشّعورُ فيهِ فماذا؟! يرتجي النّاسُ منْ عديمِ الشُّعورِ
إنَّ شعبًا ما زالَ "متحفَ جهلٍ" ذكرياتٍ لمُظلماتِ العُصورِ
يحسبُ "الطبَّ" بدعةً أو حرامًا ويُداوي عليلَهُ "بالنّذورِ"
ويرى العلمَ والتّطوّرَ "كفرًا" لهوَ أولى الوَرى بسُكنى القُبورِ
أنا أخشى أنْ لا يُلبّي إذا ما نبّهَ اللهُ خلقَهُ للنُّشورِ(2)
لا تقلْ عقَّ شعبَهُ فقريضي لو تدبّرتَ – نفثةُ المصدورِ
آه لو كنتُ جرولَ(3) الشِّعرِ أو لوْ كانَ لي في الهجاءِ باعُ "جريرِ"
لشفيتَ الفؤادَ منهُ بهجوٍ لاذعٍ مُقذعٍ ونقدٍ مريرِ
وضعتني الأقدارُ ما بينَ قومٍ لا يُراعونَ ذمّةً للضّميرِ
يعبدونَ القويَّ لا لِمَعانٍ سامياتٍ ولا لعِلمٍ وفيرِ
صغرتْ منهمُ النّفوس فأمسوا "كالمواشي" تقودُهمْ بالصّفيرِ
قمتُ أبكي لمّا رأيتُ بلادي جنّةَ الخلدِ – مرتعًا للشّرورِ
والفقيرَ الضّعيفَ ما بينَ "شيخٍ" وزعيمٍ كالشّلوِ بينَ الصّقورِ
ورأيتُ الدِّينَ الحنيفَ حُسامًا "لعميلٍ" وتاجرٍ وأجيرِ
فاستشاطوا غيضًا وشنّوا لحربي كلُّ بغيٍ وكلَّ إفكٍ وزورِ
واستباحوا "دمي" وأفتتْ شيوخٌ لا رعاهُ الإلهُ – في تكفيري(4)
فاحتملتُ الأذى وقلتُ لنفسي حصنُكِ الحقُّ لا تُراعي وثوري
هكذا قيلَ للنّبيّ قديمًا هكذا قيلَ للإمامِ الكبيرِ(5)
كلُّ عصرٍ لهُ حسينٌ وشِمرٌ(6) حكمةُ اللهِ قبلَ خَلقِ العصورِ
موسى الزّين شرارة ---------------------------------------------------------------
1) الذكر الحكيم القرآن الكريم.
2) قال العلاَّمة الكبير والأديب والشّاعر المغفور له السيّد "حسن محمود الأمين" إنّ هذا البيت أبلغ ما قيل في التّخلّف والجمود.
3) الشّاعر الحطيئة المعروف والمشهور بالهجاء وكذلك جرير.
4) * تكفيري من قبل أحد المشايخ، وإهدار دمي.
5) الإمام عليّ بن أبي طالب عليه السّلام.
6) شمر بن ذي الجوشن أحد قتلة شهيد كربلاء الحسين بن عليّ عليهما السّلام.



سلام علي ماء عنقودنا - شعر علي محمد هاشم

سلامٌ على الأرض تعطي نباتاً سلامٌ على النبتِ يعطي الثمرْ

سلام على ماء عنقودنا يزيل الهموم فيحلو السهر
الشاعر علي محمد هاشم من مواليد ميفدون 1946 - توفي عام 2018 أحد مؤسسي المجلس الثقافي للبنان الجنوبي له عدد من الدواوين منها : (عناق) - (الرقص على رماد الهيكل) له عدد من الكتب الادبية منها : (الأندية الادبية في العصور العباسية) - (الناي المجنون) عمل في مجال التعليم



الصرفند حاضرة فينيقية منسية _ تحقيق للدكتور عصام علي خليفة

 الصرفند حاضرة فينيقية منسية _ د. عصام علي خليفة

نشرت مجلة (مرايا التراث) التي تصدرها جامعة LAU دراسة موسّعة عن عمل إحدى بعثات التنقيب الأجنبية في الصرفند الذي استمرّ من العام ١٩٦٩ حتى عام ١٩٧٥، والدراسة اعدّها الدكتور عصام علي خليفة الذي رافق البعثة في عملها. ووثّق مراحل عملها ومكتشفاتها وخلاصات دراساتها.



ما علاقة كامل الاسعد بصادق الحمزة ؟

 من مذكرات أحمد رضا حرفيا: * ١٣ آذار ١٩٢٠ (سطا بعض العصابات على قرية سينيه ونهبوا منها أربعين رأساً من بقر الفلاحين، والقرية من أملاك يوسف بك الزين.... محمود بك الفضل يرجّح أنهم من رجال صادق الحمزة) * ١٤ آذار ١٩٢٠ (جاء من الطيبة أحد رجال كامل بك إلى يوسف بك الزين يخبره بإرجاع بقر سينيه وأنه سيُرسلُ غدا إلى مرابضه)انتهى. من مذكرات سليمان ظاهر حرفيا: (وكان صادق حمزة على عشرين من رجاله كامنا في وادي الحجير ولم يشأ مقاومة الحملة إلا بعد إستشارة كامل بك... فأبى (البيك) عليه المقاومة كل الإباء ونصحه بعدم التعرّض للحملة الفرنسية)انتهى.






شعار عليّ (سيف ومعول) - محمد جواد مغنية

 من كتاب (من ذا وذاك) للشيخ محمد جواد مغنية : 

* كان الإمام عليّ (ع) يستخرج العيون بكدّ يده ثم يتصدّق بها على المسلمين ، ولما قُتل لم يكن في ملكه شيء. 
* إذا كان شعار الإشتراكية (المطرقة والمنجل) فشعارعليّ هو (السيف والمعول) 
* معول عليّ للمعوزين وسيفه لردّ المعتدين على أقوات العباد وأرزاقهم.
* شيعة عليّ يكثرون الكلام عن فضائله ويتجاهلون عمله في الأرض 
* غالب الشيعة يستهلكون ولا ينتجون وينتظرون الثناء على كسلهم واسترخائهم