‏إظهار الرسائل ذات التسميات المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى. إظهار كافة الرسائل

السيد موسى الصدر : المجلس الشيعي امانة وليس زعامة

 السيد موسى الصدر :

* المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى ليس زعامة سياسية.
* المجلس هو سند لكل مواطن ولا موجب لإدخال في السياسة.
* المجلس أمانة من الله وليس ملكا لأحد، وقد وُجد لرفع مستوى الطائفة...
* اخترت حقل السياسة لأن الوطن كان في خطر...
* عرض السيد ميزانية جمعية البر والإحسان في صور كما عرض ميزانية المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى.

عندما كانت الطائفة تترشح وتنتخب : انتخابات المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى 1975

انتخابات المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى 1975 :
* المرشحون لعضوية الهيئة التنفيذية والشرعية.
* انسحاب المرشحين للهئية الشرعية وفوز لائحة واحدة بالتزكية ما عدا مقعد واحد.
* معركة في الهئية التنفيذية :لوائح وبرامج عمل.
* أجواء انتخابات الهيئة التنفيذية : لوائح متنافسة ومشاركة كبيرة ، الصدر يضع ورقة بيضاء.
* الهئية التنفيذية : فوز 5 من اللائحة المدعومة من السيد موسى، و5 من اللائحة المقابلة ، و2 مستقلّان.











الاعتراف بالمذهب الشيعي في لبنان _ 1926

أصدر المفوض السامي دي جوفينيل قرارا حمل الرقم 3503 والمؤرخ بتاريخ 30 كانون ثاني 1926 نص على:
" * يؤلف المسلمون الشيعيون في لبنان الكبير طائفة دينية مستقلة ويُحاكمون في مواد الأحوال الشخصية بموجب احكام المذهب المعروف بالمذهب الجعفري.
* يتقاضى المسلمون الشيعيون في مواد الاحوال الشخصية:
في المحافظات التي فيها قاضٍ شيعي _ لدى القاضي المشار اليه.
وفي المحافظات التي ليس فيها قاضٍ شيعي _ لدى القاضي الشيعي الأقرب.
* ... أما الاعتراض على الأحكام التي يصدرها القضاة الشيعيون فيُدّم إلى غرفة تمييزية خاصة يكون مركزها بيروت وتتألف من رئيس ومساعديْن اثنين يُختارون من علماء الشرع الشيعيين ومن العدد اللازم من المعاونين القضائيين. " انتهى



التلاعب بأوقاف الشيعة عام 1939

"تلاعب البعض في أوقاف الشيعة تلاعبا غير شريف لأن بعض الجهات الحكومية أطلقت يده بذلك ظنّاً منها أنه صالح لهذا التمثيل.
وسنكتب مثالا مفصّلا عن حقيقة الوقف عند الشيعة وما آل اليه. وفساد تولية الشيخ المعلوم عليه وكل آت قريب.
أما تختيم المرابط من جماعة معمّمين لا يمثلون حتى أنفسهم، يوقعون اليوم على ما وقّعوا ضده بالأمس، فلم تعد السلطة ولا الحكومة تعبأ به، لأنه أصبح موضة عتيقة بالية. فاللهم اهدِ قومي فإنهم لا يعلمون" انتهى
مجلة العرفان _ المجلد 29 _ عام 1939

توحيد المحاكم السنّية والجعفرية - 1940

مجلة العرفان _ كانون ثاني 1940 :
"قامت ضجة صاخبة حول المحاكم الشرعية وتوحيدها وعُيّنت لجنة لهذا الغرض، وقام البعض يعترضون ويشاغبون. والحقيقة أن استبدال محكمة التمييز السنية والجعفرية بمحكمة استئناف موحّدة أحسن عمل تعمله السلطة والحكومة.... أما بعض القضاة الشرعيين وفظائعهم، فحدّث عنها ولا حرج، فإذا لم تعمد الحكومة إلى تطهير هذه المحاكم ممن شوّهوها أيّ تشويه، فلا تكون صنعت شيئاً..."



المغتربون يتبرعون لبناء بيت الطائفة الإسلامية الشيعية

حضر السيد يوسف قاسم حمود (أصبح نائبا فيما بعد) إلى دار الإفتاء وسلّم السيد موسى الصدر شيكا بمبلغ 20 الف ليرة كدفعة اولى، واضعا كل امكاناته بتصرف المجلس الإسلامي الشيعي ورئيسه.
وعندما عاد عميد الجالية اللبنانية في نيجيريا السيد محمد خاتون إلى بيروت، قصد المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى للزيارة والتهنئة فاستقبله السيد موسى الصدر، وكان أن قدّم للمجلس شيكا بمبلغ 50 الف ليرة لتشييد بيت الطائفة الإسلامية الشيعية في بيروت.
يُذكر أن المتبرعَيْن من بلدة جويّا الجنوبية.
صورة الخبر من ارشيف الناشط ربيع يوسف _ مشغرة.

من المجلس الشيعي إلى سفير إمبراطور إيران الموقّر - 1977

"سعادة سفير إمبراطورية ايران الموقّر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن الناقل السيد أحمد حجازي المكلف من قبل المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى لملاحقة المعاملات العائدة الى الجرحى و المرضى في الاحداث المؤلمة التي حلت في ربوع وطننا لبنان.
وقد سبق وكتب لكم سماحة الامام السيد موسى الصدر بشأن عشرة جرحى تاريخ 15 نيسان 1977 وللآن لم يصل أي جواب بهذا الموضوع .
فالمرجو من سعادتكم اعلامنا بمصير الطلب والمأمول أن يلقى كتبانا اهتمامكم وعنايتكم.
والله بعونكم ما دمتم بعون المعذبين من أمتنا .
4 تموز 1977
المفتي الجعفري الممتاز في بيروت
الشيخ عبد الأمير قبلان " انتهى
من محفوظات د. Diala Mhaidly

انتخابات المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى عام 1969

في 07/03/1967 تقدّم 9 نواب باقتراح قانون إنشاء المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى.

في 16/05/1967 أقرّ المجلس النيابي قانون إنشاء المجلس. أعقب إقرار المجلس النيابي لقانون المجلس الشيعي حركة اعتراضية من عدد كبير من العلماء فأصدروا عريضة عام 1967 طالبوا فيها بتعديل قانون المجلس. ثم اصدروا عريضة ثانية بنفس السنة (1967) لوّحوا بمقاطعة انتخابات المجلس إن لم يتم تعديل قانونه. استمرت التحضيرات من العام 1967 حتى العام 1969 للانتخابات المنشودة. وقبيل الانتخابات فشلت مساعي التزكية واجريت الانتخابات في 18-05-1969، وانقسم المرشحون المدنيون في اللجنة التنفيذية الى 3 لوائح فاز منهم :  توفيق مرتضى - عباس فرحات - عباس بدر الدين - زين الزين - سميح فياض - بهيج منصور - أحمد ذروي - محسن سليم - محمد كنج - عدنان حيدر - نبيه بري و عدنان حمادة 

  أما الهيئة الشرعية (العلماء) في اللجنة التنفيذية ففازت بالتزكية وضمت : 
السيد موسى الصدر - الشيخ سليمان سليمان - الشيخ سليمان اليحفوفي - السيد حسين الحسيني (المفتي) - السيد نور الدين نور الدين - الشيخ موسى شرارة - السيد محمد باقر إبراهيم - الشيخ خليل ياسين - السيد عباس أبو الحسن - الشيخ عبد الأمير قبلان - السيد علي فضل الله - الشيخ محسن سبيتي - السيد محمد علي الأمين . 

في 22/05/1969 انتخبت الهيئة العامة (المدنيون + العلماء + نواب ووزارء الطائفة) السيد موسى الصدر رئيسا للمجلس بالإجماع . 








انتخابات المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى عام 1975

* في 2 آذار من العام 1975 ، أصدرت مجموعة كبيرة من علماء الطائفة بيانا أصرت فيه على انتخابات الهيئة الشرعية للمجلس الشيعي بموعدها وكلفوا الشيخ مجمد جواد مغنية والشيخ عبد الله نعمة و السيد هاشم معروف الحسني والشيخ علي الفقيه لاختيار أسماء تكون على قدر المسؤولية.
* في 19 آذار 1975 عقد الشيخ عبد الله نعمة (رئيس المحاكم الجعفرية) مؤتمرا في منزل الشيخ سليمان اليحفوفي مبديا اعتراضه على التمديد للسيد موسى الصدر.
* بين 23 و28 آذار 1975 دعا الشيخ سليمان اليحفوفي أعضاء الهيئة العامة إلى التشاور في مكتبه.
* ثم دعا المجلس هيئته العامة إلى اجتماع لبحث تعديل القانون الداخلي في 29 آذار 1975.
* عشية 29 آذار، توسط مدير عام الأمن العام انطوان دحداح بين الرئيس صبري حمادة والرئيس كامل الاسعد و وفد من العلماء لتفادي الانقسام في الانتخابات.
* في 30 آذار أقرت الهيئة العامة للمجلس بالإجماع تعديل القانون الداخلي والتمديد للسيد موسى الصدر رئيسا حتى بلوغ السن القانونية. * نتائج الانتخابات 1975 : انتخابات المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى - 1975 - النتائج والمجريات






حضر نواب الأسعد البيعة وفُتحت طريق المصالحة الشاملة
الإمام: للمرة الأخيرة أمدّ يدي للسلطات لتنفيذ المطالب.
الحياة _ ٣٠ آذار ١٩٧٥

اللجنة الثقافية في المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى

 من ارشيف السيد عدنان صفي الدين فضل الله : 

أنشأ الامام موسى الصدر لجاناً في المجلس الاسلامي الشيعي الأعلى منذ تأسيسه وكانت هذه الدعوة من سماحته
للجنة الثقافية للاجتماع في ٦ كانون الأول سنة ١٩٦٩ .
وقد ضمّت اللجنة كل من السادة :
* الشيخ سليمان اليحفوفي * النائب سليم حيدر
* سليمان الزين
* محمد فرحات
* مصطفى نعمة
* وسيم جمال الدين
* عبد السلام شعيب
* عبد العزيز سويدان
* علي جرادي
* حافظ قبيسي
* أسعد ملحم أسعد
* عبد الحسين شمس الدين

عريضة لتأجيل انتخابات المجلس الإسلامي الشيعي

في 07/03/1967 تقدّم 9 نواب باقتراح قانون إنشاء المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى.

في 16/05/1967 أقرّ المجلس النيابي قانون إنشاء المجلس.
في نفس السنة أي عام 1967 قدّم العلماء عريضة لتعديل قانون الانتخاب في المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى (العريضة الأولى)، فلم تلقَ العريضة الاولى تجاوبا، واستمرّ التحضير للانتخابات الداخلية، فأتبعوا العريضة الأولى بعريضة ثانية (الصورة) تدعو إلى تأجيل الانتخابات وأعلنوا نيّتهم عدم المشاركة فيها.
في 22/05/1969 انتخبت الهيئة العامة السيد موسى الصدر رئيسا للمجلس.
أما العريضة الثانية فقد وقّعها السادة والمشايخ :
عبد الصاحب الحسني- موسى عز الدين - عبد الحميد الحر - قاضي النبطية عبد الحسين نعمة - عبد الله شرف الدين - إبراهيم الخطيب - عبد الله مديحلي - محمد علي ابراهيم العيناتي- حسن محمد محسن - محمد عز الدين - محسن السبيتي - علي مهدي إبراهيم- مستشار المحكمة العليا عبد الله نعمة - محمد خليل الزين - أحمد قبيسي - محمد علي إبراهيم - عبد الكريم الحرّ - محمد جعفر الصادق -قاضي مرجعيون عبد الكريم نور الدين - قاضي الهرمل محمد جعفر المهاجر - عبد الكريم صادق- مستشار المحكمة العليا نور الدين شرف الدين - قاضي بيروت علي فضل الله - محمد حسين قعيق - رئيس المحكمة الجعفرية حسين الخطيب - قاضي طرابلس خليل ياسين - محمد علي عز الدين - محمد علي المقداد - مفتي صور محمد جواد شرف الدين- علي نور الدين - محمد علي شمس الدين - محمد علي الحسني - حسن شمس الدين - مهدي إبراهيم - قاضي صيدا محمد علي ناصر - زين العابدين شمس الدين - قاضي صور علي العسيلي - قاضي بيروت محمد زغيب - عبد الله اسعد طفيلي - عبد الحليم الزين - (السلبية المطلقة رأيي في قضية المجلس المذكور وعملي عليها) حسن العسيلي.

عريضة علماء جبل عامل لتعديل نظام المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى


نص الوثيقة : 

 عطوفة رئيس مجلس النواب المحترم.

كنا نحن علماء الطائفة الإسلامية الشيعية في لبنان قد تقدمنا بمشروع قانون تنظيم أحوال الطائفة وإنشاء مجلس شيعي أعلى لهذه الغاية. غير أن مجلس النواب أهمل مشروعنا المقدّم ... وأصدر قانون المجلس الملي الشيعي الذي لم يراعِ المواد التي اتفق عليها علماء الطائفة ولا سيما جعله رئاسة المجلس بيد أغلبية أعضاء ليسوا من رجال الدين، الامر الذي يجعل أعلى منصب ديني للطائفة بيد فئة غير دينية لها صلاحياتها الخاصة.
لذا نتقدم بطلب استرداد القانون المذكور ليصار إلى تعديله وفق مشروعنا، ومع عدم تحقيق مطلبنا نرى من الخير الوقوف موقفا سلبيا من المجلس (الشيعي) بشكله الحالي، ولنا وطيد الثقة بعطوفتكم وبأعضاء مجلسكم الكريم، بتلبية طلبنا والاستجابة له، حفاظا على حقوق الطائفة الشيعية، ولكم الاحترام ..

تواقيع اكثر من ٤٥ عالم - تاريخ العريضة ١٩٦٧ - من العلماء : 
محمد علي شمس الدين
عبدالكريم نورالدين نورالدين
هارون عزالدين
حسين سبيتي
حسن محمد محسن
عبدالله أسعد الطفيلي
عبدالصاحب الحكيم
محمد زغيب
عبدالكريم الحر
عبدالله شرف الدين
محمد المهدي الحر
حسين الحسيني
محمد حسين الصادق؟
عبدالكريم نورالدين
حسين العسيلي
محمد حسين الزين
أحمد القبيسي
موسى شرارة (الحفيد)
محمد صفي الدين
عبد الله مديحلي
 (غير واضح) ناصر الدين
 محمّد علي عزّ الدين
--------------------------