الحلقة الضائعة من تاريخ جبل عامل من الفتح الإسلامي حتى السيطرة العثمانية - لمؤلفه علي داوود جابر

الحلقة الضائعة من تاريخ جبل عامل من الفتح الإسلامي حتى السيطرة العثمانية - لمؤلفه علي داوود جابر 
كتاب قيّم يقع في 578 صفحة من القطع العادي، وهو على صيغة بي دي أف وحجمه 13.5 ميغابايت. 
يستعرض الكتاب لتاريخ عاملة وجبل عامل في الحقبات التالية: 
* قبيلة عاملة في العصر الجاهلي 
قبيلة عاملة  وجبل عامل في عصر صدر الإسلام 
* أبو ذر الغفاري في جبال عاملة
* جبل عاملة وقتلة عثمان 
قبيلة عاملة  وجبل عامل في العصر الأموي (661 - 749 م) - (41 هـ - 132 هـ)
قبيلة عاملة  وجبل عامل في العصر العباسي (749 - 973 م) - (132 هـ - 363 هـ)
قبيلة عاملة  وجبل عامل في العصر الفاطمي (973 - 1124 م) - (363 هـ - 518 هـ)
قبيلة عاملة  وجبل عامل في العصر الصلبيبي (1124- 1291 م) - (518 هـ - 690هـ)
قبيلة عاملة  وجبل عامل في عصر الأيوبيين صلاح الدين وأبنائه
قبيلة عاملة  وجبل عامل في العصر المملوكي (1291- 1561 م) - (690 هـ - 922 هـ)
* السيطرة العثمانية على جبل عامل 922 هـ / 1516 م  
وفي كل حقبة من الحقب المتقدمة استعرض المؤلف للأحداث التي جرت في جبل عامل، كما وذكر أعلام كل عصر وتراجمهم، ولم يغفل سيرة الأعيان والشعراء والحكّام.

لتحميل اكتاب من الرابط التالي 

جبل عامل بين الأتراك والفرنسيين - لمؤلفه حسن محمد سعد

جبل عامل بين الأتراك والفرنسيين - لمؤلفه حسن محمد سعد 
كتاب يقع في 109 صفحات من القطع العادي وحجمه يقارب 2.2 ميغابايت. 
يستعرض الكتاب الأحداث التي عصفت بجبل عامل في فترة انتقال الحكم فيه من العثمانيين إلى الفرنسيين. 
يقع الكتاب في ثلاثة فصول كبيرة: 
* الفصل الأول : نظرة في أوضاع جبل عامل 
* الفصل الثاني: جبل عامل و الحرب العالمية الثانية 
* الفصل الثالث: جبل عامل ونتائج الحرب العالمية الأولى: الحكومة العربية، لجنة كينغ كراين، الفرق السلحة المناهضة للاحتلال الفرنسي، الفرق المسلحة المؤيدة للاحتلال الفرنسي، مؤتمر وادي الحجير ونتائجه، حادثة عين ابل، الحملة الفرنسية وإخضاع جبل عامل للحكم الفرنسي .

لتحميل الكتاب من الرابط التالي 

جعفر محسن الأمين - صور قديمة

جعفر محسن الأمين (1908 - 1981)، إبن المرجع السيد محسن الأمين، وهو شاعر وأديب و مربٍ.

السيد جعفر الأمين في شبابه (1930)

السيد جعفر الأمين في المدسة المحسنية (حوالي 1920)


 
السيد جعفر الأمين وصديقة الشاعر نور الدين بدر الدين 


السيد جعفر محسن الأمين - عام ١٩٤٧ في مدرسة شمسطار - بعد نقله من النبطية تأديبيا إلى الدوير ثم حلبا ثم شمسطار، في إجراء تنكيلي من السلطات يومها بحق اليساريين بتحريض من الزعامات المحلية.

السيد جعفر محسن الأمين - الأستاذ عبد الحسين حامد - السيدة عفاف القرى زوجة عبد الحسين - الاستاذ كريم مروة

جعفر الأمين والشيخ عبد الحليم الزين 1964

دارة الأديب والشاعرالسيد جعفر محسن الأمين - أثرٌ بعد عين: تعرض للدمار في عدوان ايلول- تشرين 2024 -
 من لوحات السيدة ليلى الأمين

الأديب الراحل السيد جعفر محسن الأمين أمام منزله
كتب السيد أكرم جعفر الأمين : " هذا المنزل التراثي الجميل المعروف بأنه منزل السيد جعفر الأمين ، هندسه وبناه المرحوم والدي عام 1954 وبذل فيه الكثير الكثير من تعبه وعرقه وفنه وذوقه وماله لغاية وفاته عام 1981 وجمع فيه عشرات القطع والوثائق والصور الفنية والتراثية وأقام فيه مكتبة تضم أعدادا من الكتب القيمة القديمة والحديثة.ثم أكملت أنا المسيرة فحافظت ورممت وصنت هذا الإرث الكبير والعزيز على قلبي وعلى قلوب جميع أفراد الأسرة.هذا المنزل الذي صمد 70 سنة، دمره العـ.ـدو وسواه بالأرض في لحظات قليلة ودمّر معه ذكرى والديْنا وذكريات طفولتنا وشبابنا وشيخوختنا وآمال أولادنا وأحفادنا وأقربائنا ومحبينا" انتهى

أنظر أيضا : 


كامل خليل الأسعد وحسين بك الدرويش - صورة من العام 1924

كامل الأسعد و فايز الفضل وحسين بك الدرويش  - عام 1924 - عدلون العاملية
                                                 الصورة من أرشيف علي مزرعاني 

قلعة الشقيف في شعر الشيخ إبراهيم الحاريصي المتوفي عام 1186 هجري

الشيخ ابراهيم بن عيسى العاملي الحاريصي
توفي يوم السبت ١٦ شعبان سنة ١١٨٥
عالم فاضل شاعر مجيد ، يعد في طليعة شعراء جبل عامل في ذلك العصر
كان شاعر الشيخ  ناصيف بن نصار شيخ مشايخ جبل عامل في ذلك العصر
                              القصيدة من كتاب (النبطية في الذاكرة) للاستاذ علي مزرعاني 

سوق النبطية - بقلم شاكر الخوري

سوق النبطية كما وصفها الدكتور شاكر الخوري في كتابه الطريف مجمع المسرات  - في العام 1860 ميلادي

حسين بك الدرويش




حسين بك الدرويش (1872-1940)
 كان «حاكم دار» لبعض المناطق في جنوب لبنان (جبل عامل)،
 في بداية القرن العشرين عيّن مديراً في ناحية جباع،
ثم مديراً في ناحية تبنين، وانتخب عضواً في محكمة صيدا،
ثم عيّن مديراً لناحية النبطية عام 1922.

إرتبط إسمه بدارته التي بناها في بلدة زفتا.  وقد بدأ ببناء دارته سنة 1900، وانتهت في العام 1906 وتمّ تدشينها في احتفال عام شارك فيه حشد من أعيان المنطقة، بيد أن المزيد من أعمال تشييد الغرف و«توابع» الدار، بقيت إلى سنة 1915. وكانت الدار في ذلك الوقت، البناء الوحيد الذي يربض وحيداً على تلة ترتفع عمّا حولها، وكان يمكن رؤيتها من مسافات بعيدة وتطل على مناطق عدة في قضاءي النبطية والزهراني. وقد استقدم حجارتها الصخرية من قرية الداودية القريبة، فيما استعان حسين بك الدرويش بمهندسين معماريين إيطاليين وشرقيين لوضع الخرائط وتنفيذها. فقام هؤلاء ببناء الدار بأسلوب متفرد، أقل ما يقال فيه إنه كان سابقاً لعصره.


                                                الصورة من أرشيف علي حسين مزرعاني