‏إظهار الرسائل ذات التسميات غورو. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات غورو. إظهار كافة الرسائل

وثائق فرنسية - أيلول 1920 : جنوبيون سعداء بدولة لبنان الكبير!

في 1 أيلول 1920 وبعدما أعلن الجنرال غورو دولة لبنان الكبير وقام بتعيين القومندان ترابو حاكما (محافظاً) على الدولة، انهالت برقيات اللبنانيين عليه معلنة التأييد ومباركة بهذا الاختيار للحاكم (ترابو).
وبين هذه البرقيات مجموعة من الوجهاء الجنوبيين منهم 
(تاريخ البرقيات 4 إلى 15 أيلول 1920) :
* رئيس جمعية الإحسان الإسلامية في صيدا - حسين... ؟
* مفتي صيدا : حسام الدادا
* مجلس بلدية صور
* مفتي صور : داوود الدادا
* حاخام صيدا وتوابعها : موسى برون
* رئيس بلدية الريحان : حسن - وزعيمها الديني : حسين مرتضى
* مدير قانا : ظاهر.... ؟
* رئيس بلدية قانا : منصور حنا + شيخ قانا (لا إسم)
* مختار يانوح
* مختار المجادل
* مختار طورا
* مختار مجدل زون
* مختار دير قانون النهر
* مختار دير قانون
* مختار العباسية
* مختار راس العين
* مختار صلحا
* مختار دير انطار
* مختار محرونة
* مختار تربيخا
* مختار عين بعال
* مختار برج رحال


* الوثائق مأخوذة من موقع الأرشيف الدبلوماسي الفرنسي وهي _مع آلاف الوثائق_ متاحة كمشاع معرفي  للجميع بعد البحث في الموقع : https://archivesdiplomatiques.diplomatie.gouv.fr/











هل شارك العامليون في محاولة اغتيال غورو - رواية أحمد الخطيب

يذكر السيد حسن الامين في كتابه (غارات على بلاد الشام)، تفاصيل التحضير والتنفيذ لمحاولة اغتيال الجنرال الفرنسي غورو، ناقلا القصة عن مخطوط موجود لدى منيف الخطيب وهو ابن (أحمد الخطيب)، وأحمد هذا هو المكلّف بالإشراف على التنفيذ من قبل ابن اخته الثائر (أحمد مريود) واضع خطة الاغتيال.
ورواية الخطيب تتوافق مع رواية أدهم الجندي في كتابه (تاريخ الثورات السورية)، كما تتوافق مع رواية محمود عبيدات في كتابه (أحمد مريود)، والروايات الثلاث تتفق على أسماء خمسة منفذين هم:
محمد ظاهر (شبعا)، خليل مريود (جباتا الخشب)، محمود الحسن (جباتا الخشب)، شريف شاهين (جبانا الزيت) و أبو دياب البرازي (دمشق).
وقد أضاف أحمد الخطيب على أسماء المنفذين إسم (عبد الهادي الحماد) من حوران.
وعلى خلاف الشائع، لم يأتِ السيد حسن الامين في كتابه المذكور على أسماء عامليين شاركوا في محاولة الاغتيال.!!




أنظر أيضا :
* إستقبال النبطية للجنرال غورو - من كتاب مذكرات للتاريخ - أحمد رضا  
* العلماء العامليون في مجلس غورو - من مذمرات الشيخ يوسف الفقيه
* هل عارض العامليون الجنرال غورو ؟ مقال لأطوان الحكيّم

محاولة اغتيال غورو برواية رضا بك التامر

يروي القاضي رضا التامر قصة محاولة اغتيال الجنرال غورو فيقول:
" التقى أدهم خنجر وأحمد مريود، فاختليا قليلا وقررا ان يرابطا على الطريق العام بين دمشق والقنيطرة حتى يمر الجنرال غورو....
كمن أحمد مريود على جانب من الطريق وكمن أدهم على الجانب الأخر.... ووقف احد رجالهما في منتصف الطريق وبيده ورقة بيضاء ... متظاهرا ان لديه ظلامة يريد أن يقدمها إلى القائد....
جاءت السيارة فاعترضها الرجل ملوحا بورقته... لكن غورو أدرك الحيلة فوكز السائق ان يتابع ... ثم ألقى بجسمه إلى قلب السيارة... واخذ مريود و أدهم يطلقان الرصاص ... أصيب مرافق غورو و حقي العظم ... وظلت السيارة متابعة سيرها الى القنيطرة، وافترق مريود و أدهم فذهب الاول إلى وادي التيم و ذهب أدهم إلى إربد ". انتهى
وهذه الرواية انفرد بها رضا بك التامر وهي تخالف بكل تفاصيلها ما رواه أدهم الجندي و منيف الخطيب و حسن الامين و محمود عبيدات، كلٌّ في كتاب.





أنظر أيضا :
* إستقبال النبطية للجنرال غورو - من كتاب مذكرات للتاريخ - أحمد رضا  
* العلماء العامليون في مجلس غورو - من مذمرات الشيخ يوسف الفقيه
* هل عارض العامليون الجنرال غورو ؟ مقال لأطوان الحكيّم

محاولة إغتيال الجنرال غورو من قبل متاولة لبنانيين

 كتب الناشط محمد منذر  : 
كتب الحاكم العسكري البريطاني المؤرخ ستيفن هامسلي لونغريغ في كتابه ( تاريخ سوريا ولبنان تحت الإنتداب الفرنسي) ص 157:

"وكانت المحاولة التي جرت في 23 حزيران 1921 لاغتيال الجنرال غورو، والتي قتل فيها مترجمه، من عمل متعصبين معزولين (يعتقد أنهم من المتاولة اللبنانيين) في منطقة هادئة. وأمكن بسهولة قمع محاولة إنتفاضة قامت في 1922 في جبل عامل من لبنان الجنوبي، بقيادة كامل بك الأسعد". وقد عقّب الدكتور محمد بسام على النقل فكتب : " إشارة هذا المرجع الى قيام ثورة في جبل عامل بقياد كامل بك الاسعد (الجد الكبير) غير صحيح او غير دقيق، الصحيح أنه قامت مظاهرة في بيروت من قِبل العامليين بُعيد اعدامه رميا بالرصاص على الرملة البيضاء ليس اكثر. "



أنظر أيضا : أدهم خنجر واغتيال غورو ؟ من حاول اغتيال الجنرال  - من كتاب سوريا وحطام المراكب
مَن حاول اغتيال غورو، وكيف تم القبض على أدهم خنجر - رواية أدهم الجندي  
* إستقبال النبطية للجنرال غورو - من كتاب مذكرات للتاريخ - أحمد رضا  
* العلماء العامليون في مجلس غورو - من مذمرات الشيخ يوسف الفقيه * هل عارض العامليون الجنرال غورو ؟ مقال لأطوان الحكيّم

هل فعلا كان العامليون معارضين للانتداب الفرنسي؟

 هل فعلا كان جبل عامل معارضا للانتداب الفرنسي؟

أكثر أبناء الطائفة الشيعية كان يصبو إلى لبنان_الكبير. ظهر ذلك جليّا خلال الاستقصاء الذي قامت به لجنة كينغ-كراين التي تلقّت من أهالي البقاع 15 عريضة، 11 منها طالبت بالانضمام إلى لبنان الكبير، و الانتداب_الفرنسي، و4 فقط بالارتباط بسورية (مع العلم ان الامن كان بيد الامير فيصل في البقاع)، ما أغضب فيصلاً واتباعه.
وعندما تشكّل الوفد اللبناني الثالث إلى مؤتمر الصلح برئاسة المطران عبدالله الخوري، كان مقرّراً أن يشارك فيه كامل_الأسعد؛ لكنه اعتذر لأسباب شخصيّة وأرسل إلى الجنرال غورو تفويضاً خطيّاً يسمح بموجبه للمطران الخوري بالمطالبة، باسم شيعة جبل عامل، بالانضمام الى لبنان الكبير، وهذا نصّ رسالته مترجماً عن الفرنسيّة:
«أنا الموقّع أدناه، كامل بن خليل الأسعد، لي الشرف أن اعلمكم بأني، بصفتي مفوّضاً من قبل أبناء طائفتي، الشيعة القاطنين في جبل عامل المكوّن من أقضية صيدا وصور ومرجعيون، أعطي تفويضاً مطلقاً إلى سيادة المطران عبدالله الخوري، لكي يطالب أمام مؤتمر الصلح بضمّ جبل عامل المذكور إلى لبنان الكبير وبأن يتمتع هذا الجبل بالامتيازات نفسها تحت الحماية الفرنسيّة. يُعتبر المطران الخوري مندوباً عنّا في كلّ المساعي التي سيقوم بها في هذا الخصوص».
وبعد إعلان دولة لبنان الكبير، أرسل وجهاء الشيعة في مدينة_صور، في 5 أيلول١٩٢٠، برقية إلى الجنرال غورو هذا نصّها: «نحن مسرورون بضم مدينتنا إلى لبنان الكبير. نوجّه إلى سعادتكم شكرنا الجزيل لتعيينكم الكومندان ترابو (Trabaud) حاكماً على لبنان الكبير».
تلقّى غورو بالمعنى نفسه، ومن جبل_عامل، عدداً من البرقيات الأخرى، منها واحدة وقّع عليها مخاتير 16 قرية شيعيّة.
في 27 كانون الثاني 1926، اصدر الفرنسيون قراراً يعترف باستقلاليّة الطائفة الشيعيّة وبحقّها بأن تطبّق المذهب الجعفري في إدارة الأحوال الشخصيّة لأبنائها. في اليوم نفسه، زار السّيد عبد_الحسين_شرف_الدين مكتب ليون سولومياك (Solomiac)، ممثل المفوّضية العليا لدى دولة لبنان الكبير برفقة ثلاثة نوّاب شيعة، وأعرب له عن «امتنان أبناء طائفته للاعتراف بالمذهب الجعفري». أمّا النواب الثلاثة فأبلغوا سولومياك «نهاية كل الحركات الانفصالية في جبل عامل وانضمام الطائفة الشيعيّة بأبنائها كافةً إلى لبنان الكبير...»
من مقال للاستاذ انطوان الحكيّم، ١٢ ايلول ٢٠٢٠ . جريدة اللواء اللبنانية. المقال كاملا من هذا الرابط تصفّح المقال من تطبيق ISSUU


صورة للدرع الذي تلقاه كامل بك الأسعد من الجنرال غورو في 25 شباط 1920

وادي الحجير برواية الشيخ يوسف الفقيه - جبل عامل بين غورو و فيصل

النص منقول بصورته الأصلية من كتاب (حجر وطين) للعلامة المرحوم الشيخ محمد تقي الفقيه ، في سياق كلامه عن والده (العلامة الشيخ يوسف_الفقيه). 
يُظهر هذا النص سياسة كامل_الأسعد الذي كان يفاوض الملك فيصل في دمشق وبنفس الوقت يساوم الجنرال غورو في بيروت ،
في ظل ضياع البوصلة بين المشاريع المتضاربة. 
وفي النص المنقول، إشارة إلى بواكير فكرة اجتماع العلماء والوجهاء في جبل عامل التي تمخّضت عن مؤتمر وادي الحجير:
* بعد أن بايع العلماء والوجهاء العامليون الملك فيصل في الشام، ولدى وصولهم إلى بيروت ذهب وفد من 12 عالم مع كامل الأسعد إلى غورو!  
* بداية دخل كامل الأسعد وحيدا وقابل غورو ثم خرج واصطحب الشيخ يوسف الفقيه والسيد عبد الحسين شرف الدين لمقابلة غورو. 
* انقسم العامليون الثلاثة أمام غورو، فقد أيّد إثنان فكرة الانضمام للبنان (بعد ساعات فقط من مبايعة فيصل) وعارضها الثالث. 
* اقترح غورو على الوفد الثلاثي أن يعقدوا اجتماعا عامليا للتشاور. 
* انعقد اجتماع وادي الحجير، وكان الشيخ يوسف الفقيه يرى أن الأمور انتهت إلى الفوضى. 
*  وقف الشيخ يوسف الفقيه بوجه الغلواء والحماس المفرط في اجتماع الحجير، بينما ساير السيد عبد الحسين نور الدين والسيد عبد الحسين شرف الدين أهواء الجماهير. 
  

من حاول اغتيال غورو ؟ ادهم خنجر ام مجموعة أحمد المرويد ؟

ننقل النص ما ورد في كتاب سوريا وحطام المراكب
وهذا يتقاطع مع ما ورد في غير وثائق وكتب بأن أدهم خنجر لم يكن موجودا بين المجموعة التي أطلقت النار على غورو
منهم آدهم الجندي في كتابه تاريخ الثورات السورية في عهد الانتداب الفرنسي 
 



أنظر أيضا : 
أدهم خنجر وسلطان باشا الأطرش : قشة ام شجرة راسخة ؟ - من كتاب مذكراتي - محمد سرور زين الدين 
أدهم خنجر والفرق المسلحة : كيف نشأت هذه الفرق - من كتاب د. حسن سعد 
رجال ثورة أم رجال عصابات  - من كتاب د.صابرينا ميرفان
أدهم خنجر : رجل استقلال أم زعيم عصابة جاهلة ؟  - أحمد رضا 
السيد محمد إبراهيم وفتواه في أدهم خنجر - فتوى في بيت ابراهيم - عباس الحسيني 
السيد محمد إبراهيم والعصابات   - فتوى في بيت ابراهيم - عباس الحسيني 
أدهم خنجر واغتيال غورو ؟ من حاول اغتيال الجنرال  - من كتاب سوريا وحطام المراكب - الشويري
مَن حاول اغتيال غورو، وكيف تم القبض على أدهم خنجر - رواية أدهم الجندي  
* ادهم خنجر وشبيب العبد الله في بانياس - جريدة سوريا الجديدة 
* أدهم خنجر صنديد البرّ - شعر شعبي  - 
شعر دنيا التامر في أدهم خنجر - وشيء من قصة إعدام أدهم خنجر 
رسالة أدهم خنجر لسلطان باشا الأطرش - د. وجيه كوثراني  

عبد الهادي السلمان - بلدة عدلون

عبد الهادي بك السلمان من بلدة عدلون. هو عبدالهادي بك ابن سلمان بك ابن حسين بك السلمان من آل علي الصغير والده هو سلمان بك عُيّن حاكما في بنت جبيل بعد أخيه ثامر بك، ووالدته هي كريمة السيد علي محمد الأمين. جدّه هو حسين بن سلمان بن عباس بن علي بن محمد بن نصار الأحمد السالمي العاملي من آل علي الصغير من رجال السياسة في جبل عامل، كان حاكما لبلاد بشارة وشيخ المشايخ في جبل عامل. توفي عبد الهادي بك السلمان في منتصف الأربعينيات من القرن الماضي، وكان أدهم خنجر الصعبي الذي أشيع بأنه مطلق النار على الجنرال غورو الصعبي من رجال عبدالهادي بك السلمان. من أولاده سلمان بك، محمود بك، حسن بك، حسين بك ونشأت بك.