أنعمي مساءً يا سمراء...
فقد ضاقت على رحبها الحياة
خذي معولاً ومكْتلاً و مسحاة
و ادفني شقيقاً و والداً ...
أهيلي التراب عليهما كالكساء
الصورة في يوم من أيام تشرين العصيب _ 2024 _ عندما دفنتْ الحاجة سكينة وهبي شقيقها ووالدها و أهالت عليهما التراب في النبطية ...