كامل الاسعد في مأزق عام 1974

تأرجح الرئيس كامل الاسعد بين موالاته لرئيس الجمهورية (سليمان فرنجية) من جهة ومعارضته لحكومة العهد من جهة ثانية (رشيد الصلح)، فدفع ثمن ذلك خسارته في الانتخابات الفرعية في النبطية، عندما فاز النائب رفيق شاهين مدعوما من السيد موسى الصدر بعد وفاة النائب فهمي شاهين ضد ٣ مرشحين : موسى شعيب وعادل الصباح و( كامل أحمد) الذي كان مرشح كامل بك الأسعد.