يروي حسين مروة في مذكراته _وُلدتُ شيخاً وأموت طفلاً_ أن الشيخ عبد اللطيف الحاروفي كان صديقا له وكان السبب في تركه لدمشق ومجيئه إلى بيروت للتعليم في المدرسة العاملية عندما كانت لا تزال ابتدائية (1929_1930). وكان حسين صباح مديرا لها ومن اساتذتها سرحان سرحان و عارف الحر وزهير عسيران وهاشم الأمين.
وبعد السؤال عن سيرة الشيخ الحاروفي ، كتب الأستاذ علي حسن حرقوص :
" هو الشيخ عبداللطيف قاسم موسى (1885م-1979م) كان الدليل (المُعَرف) إلى العتبات المقدسة في الحجاز لأكثر من ثلاثين سنة. خدم المنبر الحسيني, وكان خطيباً مفوهاً, جهوري الصوت, متذوقاً للشعر وناظماً له, خدم الناشئة بعلومه, وهو من تلامذة المدرسة الحميدية. " انتهى
" هو الشيخ عبداللطيف قاسم موسى (1885م-1979م) كان الدليل (المُعَرف) إلى العتبات المقدسة في الحجاز لأكثر من ثلاثين سنة. خدم المنبر الحسيني, وكان خطيباً مفوهاً, جهوري الصوت, متذوقاً للشعر وناظماً له, خدم الناشئة بعلومه, وهو من تلامذة المدرسة الحميدية. " انتهى