مدونة جبل عاملة: جويا

‏إظهار الرسائل ذات التسميات جويا. إظهار كافة الرسائل

الشاعر محمد عبد الله خاتون - جويا

الشاعر محمد عبد الله خاتون - من بلدة جويا 1920 _1991

مات التعصّب في لبنان أو كادا

فليشمل التيه أشياخا و أولادا

باسم التعصّب كم ساد الفساد به

وخائنٌ فيه بإسم العدل كم سادا

كليّة جويا الاهلية - 1952

كليّة جويا الاهلية 1952

وقد موّل البناء مغتربو جويّا في افريقيا

أنظر أيضا : المدارس العاملية القديمة

إنه الشعب الذي ذاق الاذى - شعر علي خاتون - جويّا

شعر علي خاتون ( 1927 - ....?) _ جويّا:

ما روى عنّا روائيّ على

مسمع التاريخ إلا سجدا

إنه الشعب الذي ذاق الاذى

و ا لتحدي و التعدي أمدا

والذي عضّ على الجرح ولم

يتّخذ أيّ مضلّ عضدا

والذي عوقب بالموت طوى

و لغير الله لم يمدد يدا

إنّ شعبا عاش هذا المستوى

سوف يبقى و سيبقى أبدا

إنشاء 8 مدارس في جبل عامل ومدرسة إناث في الغازية عام 1914

عام 1914، انفضّ المجلس العمومي [العثماني]، وكان جبل عامل ممثلا بالشيخ محيي الدين عسيران ورشيد القطب و عبد الله يحيى وعبد اللطيف الاسعد. وكان من قراراته:

* انشاء مدارس ابتدائية في أنصار، كفرملكي، شحور، شمع ، طيردبا ، جويا و عديسة.

* انشاء مدرسة زراعية في كفرمان بميزانية ٧٦ الف غرش.

* انشاء مدرسة إناث في الغازية.

* انشاء سدّ من الحجارة لماء الباروك الذي يجيئ إلى صيدا.

وقد عقّب الإعلامي حسين سعد : "يبدو ان القرار اتخذ في العام 1914، وقد إحتاج الى فترة عقود للتنفيذ، تخللها حربان عالميتان. وبحسب معلوماتي التي رواها لي المربي المرحوم حسن عبد الكريم مغنيه، ونشرتها في مجلة ( طيردبا في سطور) فإن أول مدرسة إبتدائية في بلدتي ( طيردبا) كان في العام الدراسي 1939- 1940، وكان عدد التلامذة حينها 20، وكان مدرس هؤلاء التلامذة المربي محمد محمود فرحات، الذي شغل عمادة كلية الآداب والعلوم السياسية في ستينيات القرن الماضي ." انتهى

فرنسا تعيّن رؤساء بلديات في الجنوب والبقاع - 1928

رؤساء البلديات المعيّنين عام 1928 من قبل سلطات دولة لبنان الكبير :
* مشغرة : شفيق طرابلسي
* خريثا؟ (الإسم غير واضح): حسين محمود هاشم ؟؟
* بلدية محافظة صور : توفيق حلاوي
* تبنين : محمد علي عطية

* يارون : حسين علي جعفر
* بنت جبيل : عبد الحسين بزي
* جويا : السيد جواد طاهر
* علما الشعب : إبراهيم متى صقر
* بلدية محافظة بعلبك : يوسف حيدر
* يونين : إبراهيم علي زغيب
* شمسطار : السيد حسين علي الحسيني
* الهرمل : محمد الساحلي

الثوار ينهبون خربة سلم ويسلبون جويّا - 1920

استنكر صاحب جريدة البيان 1920، بأن تكون أعمال العصابات منطلقه من التعصب الديني، وعزاها إلى التعصّب السياسي، فها هم الثوار يهاجمون أيضا قريتي خربة سلم وجويّا الشيعيتين. النص :

" نهب الثوار قرية خربة سلم لصاحبها حسن دبوق وهي قرية شيعية صرفة، وغسباب ذلك عدم ثبات صاحبها على المبدأ الذي ثار الثوار من أجله.

وسلبوا أيضا قرية جويا وسكانها من الشيعيين. وقد قابلتُ في صيدا كثيرا من أهالي تلك القرية، فأكدوا لي بأنهم لو علموا بأن الثوار يقتربون منهم لما تركوا مجالات للخلاف معهم". انتهى

من ارشيف ربيع يوسف _ مشغرة

عامليات من العام 1946: أهالي قانا ، شحور و جويّا يبنون مدارسهم

جاء في مجلة المعهد ، كانون ثاني 1946 :

* نصف شبان تبنين يحسنون فن المصارعة والملاكمة!!!!

* مدرسة النبطية (الفياضية) تضم ٢٠ معلما و١٠٠٠ تلميذ!

* الأديب عبد الله بري يروّج في المهجر الامريكي للميتم العاملي في مدينة صور.

* المهاجر نايف فوّاز ينوي بناء مستشفى مجاني في بلدته "جويّا".

* المهاجر إبراهيم درويش أخذ على عاتقه بناء مدرسة في بلدته "شحور".

* أرسل مهاجرو بلدة "قانا" مبلغا من المال لبناء مدرسة حديثة في البلدة.

* ٣٠ موظفا من عائلة الأمين يعملون في حكومات العراق وسوريا ولبنان.

* في مدينة صور يداوي الطبيب جورج طعمة الفقراء ويزوّدهم بالدواء لوجه الله.

* أهاب السيد عبد الحسين شرف الدين بأهالي بلدة شحور لتجديد المسجد القديم وترميمه على الطراز الحديث.

* يرجع تاريخ برك رأس العين في صور إلى حيرام الثاني وصهره سليمان ملك القدس!!

* يعود الفضل في تجديد بناء مدينة صور للشيخ عباس (المحمد) الوائلي من آل علي الصغير المدفون في تلة المعشوق بين صور وجويا.

* قرية مارون الراس ملأى بالآثار القديمة.

* تحوي بلدة جباع عيونا بعدد ايام السنة.

الأجم - لغة خاصة بأهل جويّا

عام ١٩٦٢، كان ابو علي حويلي مع والده وجده في محلهم لتبييض الأواني في حلب، وكانوا يتحدثون لغة غير مفهومة، أثارت ريبة الجيران والشرطة التي اعتقلتهم للتحقيق.

وبعد التحقيق تبيّن انها لغة حصرية خاصة بكار (المبيّضين) في بلدة جويّا اعتمدوها لتحاشي الاحراج مع الزبائن و لكتم أسرار المهنة. 
وهذه اللغة هي بالأصل لغة قبيلة ليبية تعيش على الحدود المصرية، تعلّمها (خليل قضامي) عندما تعلّم كار التبييض هناك ونقلها لبلدته جويّا. 

ومن مفردات تلك اللغة: 
ما تأجّم : لا تتكلم 
افشح لنشمل: تعال نأكل 
الاموال: جفن 
اللحمة : محزوز 
المرأة المتزوجة: باطية 
الفتاة غير المتزوجة: فأسة

(من كتاب مصابيح الذاكرة_ حسين سعد)


* الشيخ حسين نور الدين - جويا 
* الشيخ علي نور الدين  - جويا 
* الشيخ حبيب الكاظمي ينظم ال (ليا) في (جويا)

مقام الصيّاح - جويا جنوب لبنان

كتب الناشط عبد اللطيف حمزة :

مقام الصيّاح في بلدة جويّا ؛ يُنقَل انه من صحابة الإمام الحسن المجتبى (ع) ؛ ولم نقرأ ذلك في كتاب ؛ الا ان السيد محسن الامين (قده) ذكر له كرامةً ؛وهي انه لما كان الاستعمار الفرنسي لجبل عامل آوت اليه عصابة صادق حمزة ، فقام احد افراد العصابة بعمل يسيء لصاحب المقام ؛ فلما اراد القيام علق زناد بندقيته بشيء جعل الرصاصة تنطلق منها لتصيب مقتلاً من المستهزئ ؛ وهو مقام تزوره العامة وتعتقد بشفاعته لاستنجاح المراد.. والله اعلم.. انتهى

وفي خطط جبل عامل للسيد محسن الأمين ورد ما ملخّصه :

جاء صادق_حمزة بعصابته إلى جويا، فصدرت من أحد رجاله إهانة للصيّاح صاحب القبة. ثم جلس فعلقت البندقية بثوبه وانطلق منها النار فقتلته، فصار لأهل تلك النواحي اعتقاد بصاحب القبّة.

صورة المقام من محفوظات الناشط عبد اللطيف حمزة

الشيخ علي نور الدين - جويّا

الشيخ علي نور الدين العاملي
ولد سماحته عام 1920، وهو من عائلة علمية،

فجده العلامة الشيخ حسين نور الدين العاملي وقد كان من أبرز العلماء الشيعة آنذاك

ووالده الشيخ محمد جواد نور الدين العاملي ,وكان إمام مدينة جويـّـا .

له العديد من المؤلفات منها:
1. كشف الحجاب: وهو كتاب عن خفايا حياة النبي والوصي والأصحاب.
2. الفوائد العاجيّة: يضم هذا الكتاب معلومات عديدة حول الفوائد من الصيام، والأكل، والصلاة..
3. نظم الدرر: وهو ديوان شعر فيه المديح والإطراء بالنبي محمد وآل بيته.

الشيخ حسين نور الدين - جويّا

العلامة الشيخ حسين نور الدين من مواليد سنة 1860م في بلدة برج قلاويه نجل الحاج حسن احمد نور الدين من اصحاب الاملاك في برج قلاويه حيث كانو يملكون كروم الزيتون وقد عاش في كنف عائلة محافظة جداً وعلمية فتأثر بها وأحب العلم،.

توجه لطلب العلوم الدينية في النجف الأشرف في عمر 14 سنة، سكن في النجف الأشرف وتزوج من عراقية وأنجبت له نجلين وبنت، من بينهم الشيخ محمد جواد والد الشيخ علي نورالدين، والولد الثاني محمد جعفر والبنت اسمها صفية.

وبعد مرور ما يقارب 35 سنة رجع إلى لبنان وكان عمره حوالي 50 سنة حيث سكن بلدة برج قلاويه ، انتقل الى بلدة جويا، وبعما توفيت زوجته العراقية، تزوج من الحاجة زينب رضا أخت السيد جواد رضا رئيس البلدية.

سكن في جويا حوالي 25 سنة، وتوفي في 11/04/1950 .

اما حياته العلمية، فبشهادة الكثير من المراجع مثل كاشف الغطاء والميرزا وغيرهم انه كان مجتهداً مطلقاً ومحققاً على مستوى عال في العلوم الدينية في الاصول والفقه وغيرها...
كان زاهدا ورعاً وعبداً صالحاً، وكان من العلماء الملاكين في برج قلويه وجويا وكان خيِّراً يقصده الفقراء وكان لديه دار للأيتام في برج قلاويه.

وقد كتب الفاضل المتتبع الشيخ محمد تقي بن الشيخ محمد جواد الفقيه عنه فقال:
(الشيخ حسين نور الدين العاملي ....وجدت له ترجمة بخط الشّيخ إبراهيم سليمان العاملي البياضي، ولا أعرف اسم الكتاب الذي اقتطعت منه الترجمة، قال فيها :
آل نور الدين المشايخ في الأصل من برج قلويه، وليس فيهم إلا عالمان : الشّيخ حسين نور الدين، وحفيده الشّيخ علي، وهذه ترجمتاهما :
الشّيخ حسين نور الدين توفي في جويّا سنة 1369 هـ ودفن فيها، عن ثلاث وثمانين عاماً، سمعت ذلك من حفيده الشّيخ علي .
قال عمي[يعني الشيخ حسين سليمان العاملي البياضي] عند [كلامه عن] برج قلويه : ومن علمائها في عصرنا العالم الفاضل الزاهد التقي الشيخ حسين نور الدين المقيم الآن سنة 1353هـ في قرية جويّا من مدّة ثمان سنوات . تزوّج العلوية بنت السّيد إبراهيم رضا، وانتقل إليها، وله الشّعر الجيد في المواعظ، وهو جيّد الخط . ولم يزل في جويّا، وبنى بها منزلاً، وترك ولديه الشيخ جعفر والشّيخ جواد في برج قلويه . [انتهى كلام عمه]
والشّيخ حسين نور الدين كان عالماً فاضلاً تقيّاً ورعاً زاهداً عابداً كريماً، حسن الأخلاق حسن الحديث، لا تكاد تملّ منه حديثه .
وهو شاعر حافظ، كثير الاطّلاع على أخبار أهل البيت صلوات الله عليهم، وكان يحبّ ركوب الخيل والفروسية، ولكنه زاهدٌ في ملبسه ومظهره، أسمر اللّون جدّاً، عراقي الطباع والعادات واللّهجة، كأنّه لا يعرف لغة بلادنا .
وكان يتردّد على البلاد فيفيد أهلها في سهراته من حيث صلاتهم وصومهم وحياتهم الدّينية . وكان قد أرسل ولده الشّيخ جواد إلى العراق لطلب العلم، فمكث مدّة وجيزة ورجع، لكن تدارك الأمر في ولده الشّيخ علي ....
وكان المترجم ظريفاً اجتماعيّاً، متّصلاً بكلّ أهل العلم والوجهاء، وقد زاره والدي وعمّي مراراً، وزارنا بعد رجوعنا من العراق، وزرناه مراراً، ولمّا مرض مرضه الأخير زرته مع الشيخ محمد عسيلي، وكان بينهما صداقة، فقال له : هل تعرفني ؟ فقال له : نعم أنت الذي يستحبّ أكله على الرّيق، (يعني العسل) . )انتهى نقل الشيخ محمد تقي الفقيه (الحفيد)، المشرف على مركز الفقيه العاملي لإحياء التراث - حاريص - جبل عامل

السيد نور الدين مصطفى نور الدين

السيد نور الدين مصطفى نور الدين

مواليد 1898

توفي عام 1980

والده السيد مصطفى نور الدين توفي أثناء الحرب العالمية الاولى

درس السيد نور الدين في النجف

ونال اجازات الاجتهاد من النائيني وابو الحسن الاصفهاني

عاد إلى لبنان وأقام في جويا

القاضي السيد علي فضل الله

القاضي السيد علي فضل الله

كان مقيما في جويا

كان مستشارا للمحاكم الجعفرية في لبنان

من مؤسسي جمعية الحسين بن علي الخيرية في برج البراجنة

مقال- السيد علي فضل الله

نادي جويا الثقافي الإجتماعي

نادي جويا الثقافي الإجتماعي
ينعقد بصورة غير دورية.
يهتم بالتكريمات وإبراز الطاقات والإبداعات الشعرية في ربوع جبل عامل

سلوى الخليل الأمين

سلوى الخليل (الأمين)، أديبة وشاعرة لبنانية، وناشطة ثقافية بالإضافة إلى كونها كاتبة ومؤلفة، تتحدر من عائلة تعود أصولها إلى بلدة جويا العاملية في الجنوب اللبناني.

عائلتها

*والدها الشريف أيوب الخليل

*جدها لأمها الشيخ يوسف الفقيه

* متزوجة من عماد جعفر الأمين. وهو سياسي ومثقّف من جنوب لبنان.

مؤلفاتها

*ترانيم من بقايا الصمت (شعر)

* قطوف من ليل الواحات

* همس المحابر

* حديث الصباح

* خمس سنوات من العطاء

* "أحاديث الأربعاء في الزمن الصعب

* ندوة الإبداع: سجل عبقريات وأمجاد من 1999 - 2008

سيرتها

* تلقت علومها الأولى في الكلية الجعفرية في صور التي أسسها السيد عبد الحسين شرف الدين

* تابعت دراستها الجامعية في الجامعة اليسوعية في بيروت ونالت |الماجيستير في الأدب العربي

* حصلت على الدكتوراه في الحضارة الإسلامية من جامعة بروكسل الحرّة.

* مارست تعليم الأدب العربي والتاريخ فترة من الزمن، ثم انتقلت للعمل في وزارة السياحة اللبنانية.

* تنقلت في المناصب الإدارية في وزارة السياحة حتى أصبحت مديرة لمغارة جعيتا مدة من الزمن.

*رئيسة "ندوة الإبداع"

* رئيسة "ندوة أهل القلم" في صور

*اختيرت ضمن لجنة للارتقاء باللغة العربية وآدابها، تحت شعار «لغتي هويتي: قوة الأمة من قوة لغتها».

* كتبت في العديد من المجلات الثقافية والأدبية مثل: مجلّة "المرأة" ، مجلّة "الصحافة اللبنانية"، مجلة "رجال الاقتصاد والاغتراب"، مجلة "الحسناء"، مجلة "اللواء الثقافي".

المراجع

* دليل جنوب لبنان كتابا - المجلس الثقافي للبنان الجنوبي – صفحة157
* صحيفة الشرق الأوسط -2 مايو 2011 العدد 11843