الليطاني وعين صور في القرن السابع الهجري من كتاب نخبة الدهر في عجائب البحر والبر لشيخ الربوة الدمشقي - ت 727 هـ / 1327 م
مدينة صور والمعشوقة ونهر الليطاني في القرن 7 هجري - من كتاب نخبة الدهر لشيخ الربوة
أحمد الأسعد يخطف ابناء السيد شرف الدين
فكّر احد ابناء السيد عبد الحسين شرف الدين خوض الانتخابات النيابية في الجنوب، فأقدم عددٌ من رجال السيد أحمد الاسعد على اختطاف مفتى صور السيد محد جواد شرف الدين واخاه السيد يوسف وابن عمهما السيد محمود شرف الدين.
مدينة صور في القرن 3 الهجري - من كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة
مدينة صور في القرن 3 الهجري في العصر العباسي ، من كتاب (المسالك والممالك لابن خرداذبة)
صيدا وصور في العهد المملوكي - القرن 9 هـ / 15 م
من كتاب زبدة كشف الممالك
للظاهري المتوفى عام 873 هـ / 1468 م
ناطور الحدود - شعر خليل شحرور
الكامليون في مدينة صور في القرن 5 هجري
الكامليون في مدينة صور - القرن 5 هجري - في اواخر العصر الفاطمي وقبيل الغزو الصليبي
الخصيبيون في صور في القرن الخامس الهجري
الخصيبيون في صور في القرن الخامس الهجري (المائة الرابعة للهجرية) - قبيل الغزو الصليبي وفي اواخر العصر الفاطمي
فيق يا راعي - شعر زين شعيب - 1958
ابن بشارة مقدّم التيامنة، من هم التيامنة؟
الحاروفي ينعى عبد الناصر
في 28 أيلول 1970، وصل نبأ وفاة الزعيم العروبيّ جمال عبد الناصر فخيّم الحزن على أرجاء الدول العربيّة. ونعاه الشاعر الشيخ عبّاس حرقوص الحاروفيّ بقصيدةٍ مطلعها:
كامل خليل الأسعد يغدر بنمر الفاعور- رواية الشيخ علي الزين
كان نمر الفاعور صاحب "مجموعة" تمارس اعمالا لصالح البيك، و كان من المقربين من كامل الأسعد الجد (الذي توفي 1924)، و كان نمرٌ مطلوبا للدولة العثمانية، فجاء ضيفاً ونزيلاً عند البيك، ولكنّ ذلك لم يشفع له. فقد أوقع به البيك وتآمر على نزيل بيته مع قوى الأمن، أملاً بتعيينه حاكما في مديرية النبطية يوم ذاك.
ملاحظة: كان الحاج موسى الفاعور "يضمن" سوق الحسبة في بنت جبيل من الدولة العثمانية، ثم ورثه ابنه نمر الفاعور. وهو غير نمر الاول المذكور في نص الشيخ علي الزين.
فسياسته في عهد جمال باشا السفاح كانت تركيّة، تقول بكل ما يقوله حكام الأتراك ... وسياسته في عهد فيصل الأول بسورية كانت عربية الوجه واليد واللسان... وعندما اضطربت الأحوال أخذ يساير قادة الثورة من جهة وقادة الإفرنسيين من جهة... ثم انسلّ مع رهطه خفية إلى سورية وفلسطين وظلّ هناك يراقب سير الأمور عن كثب إلى أن هدأت الأحوال وتمكّن الإفرنسيون من تركيز سياستهم... فرجع إلى البلاد يعتذر للمفوّض الإفرنسي بأعذار ... ثم قضى بقية عمره يقول بقول غورو وترابو وفيغان وينهى عمّا نهوا عنه" انتهى
صور، عدلون والصرفند في القرن السادس الهجري في زمن الصليبيين
من كتاب نزهة المشتاق للإدريسي المتوفى عام 560 هـ، يصف مدينة صور في الحقبة الصليبية :