مَن باع أرض قَدَس على الحدود ؟

كانت ثروات لبنان محطّ أطماع الغزاة، فقد خلصت لجنة مياه فلسطين إلى ان ثروات الليطاني لا يمكن أن تكون حكرا على لبنان وحده، وبالفعل هذا ما أشار اليه حنا الشدياق في كتابه "كارثة الليطاني"، حيث اتهم في كتابه الدولة اللبنانية بالتواطوء في مشروع الليطاني ليكون جزءا منه بخدمة ا.سرا..ئيل.

أما عن بعض اراضي قرية قَدَس الحدودية (وهي من القرى السبع) فينقل الدكتور حسان حلاق أن عبد المطلب فرحات وحسين فرحات وباقي الورثة باعوا ما يخصّهم من اراضٍ في قرية قدس لليهو.د والمقدّر بستة قراريط.
** ملاحظة: المساحة لا تعتبر كبيرة ولا يُعتدّ بها.