بمراجعة النصوص يتبيّن أن (محمد بك السهيل) إسم لشخصين في زمنين مختلفين :
الأول : هو محمد بن سهيل (الأول) بن عباس بن محمد النصار.
والده ابن عباس المحمد صاحب صور
والده ابن عباس المحمد صاحب صور
والدته الحاجة عليا (أم علي) بنت الشيخ محمود النصار المدفونة في الزرارية
شقيقه علي وشقيقته هي الزوجة الأولى لعلي بك الأسعد. وكان معاصرا لحمد البك كما كان شاعرا. وردت ترجمته في أعيان الشيعة فقال عنه :
(محمد بك بن سهيل بن عباس صاحب صور بن محمد بن أحمد بن نصار
شقيقه علي وشقيقته هي الزوجة الأولى لعلي بك الأسعد. وكان معاصرا لحمد البك كما كان شاعرا. وردت ترجمته في أعيان الشيعة فقال عنه :
(محمد بك بن سهيل بن عباس صاحب صور بن محمد بن أحمد بن نصار
كان في عصر حمد البك وعلي بك. قال :
قد أودعتْ في القلب من فرط الجوى نارا تشبّ واخرى كامنة
أيحل في شرع المحبة أنني /// أمسي بخوف وهي تمسي آمنه)
قد أودعتْ في القلب من فرط الجوى نارا تشبّ واخرى كامنة
أيحل في شرع المحبة أنني /// أمسي بخوف وهي تمسي آمنه)
انتهى نص الأعيان.
الثاني : محمد بن سهيل (الثاني) بن علي بن سهيل (الاول) بن عباس بن محمد النصار
جده لوالدته : علي بك الأسعد،
والدته : زينب بنت علي بك الاسعد،
والده: الحاج سهيل (الثاني) ابن علي بك السهيل العباس المحمد النصار
محمد بك السهيل، وهو صاحب الصورة المرفقة، أصبح قائمقام راشيا ثم محافظ لجبل لبنان ، وتوفي في العام ١٩٥٧ ودُفن في الشام عند الست زينب ( ع )، شارك في مؤتمر الحجير الشهير وفي الوفد العاملي للملك فيصل في دمشق.
واللافت أن أبناء محمد بك السهيل أصبحوا يُعرفون أيضا بآل الأسعد، كأبناء عمومتهم. وتعقيبا على ذلك كتب حسن بك التامر : " آل سهيل حسب علمي ينتمون نسبا الى الشيخ عباس محمد النصار الوائلي. فهم من ذريته ابا عن جد، لكن نسيبنا أسعد بك بن محمد بك سهيل استبدل اسم سهيل بالاسعد واعرفه شخصيا" . انتهى تعليق حسن بك التامر.
واللافت أن أبناء محمد بك السهيل أصبحوا يُعرفون أيضا بآل الأسعد، كأبناء عمومتهم. وتعقيبا على ذلك كتب حسن بك التامر : " آل سهيل حسب علمي ينتمون نسبا الى الشيخ عباس محمد النصار الوائلي. فهم من ذريته ابا عن جد، لكن نسيبنا أسعد بك بن محمد بك سهيل استبدل اسم سهيل بالاسعد واعرفه شخصيا" . انتهى تعليق حسن بك التامر.
الصورة من محفوظات مركز أثر للحفظ والارشيف - صور - الجعفرية
خبر وفاة محمد بك السهيل في جريدة القلم الصريح عام 1957
صورة الخبر من أرشيف علي مزرعاني
صورة الخبر من أرشيف علي مزرعاني
