في مأتم عبدالله عادل عسيران

في ٢٢ كانون الأول من العام ١٩٧١، أُغتيل عبدالله إبن الرئيس‫#‏عادل_عسيران‬، وكان البيك صديقا لوجيه قريتنا( ‫#‏عبا‬ )آنذاك السيد أبو سعد الله علي أحمد ترحيني، فجمعَ رجال البلدة للتعزية ، وعند وصولهم لمدينة‫#‏صيدا‬ ترجّلوا وساروا في الشارع العام باتجاه دارة البيك، وتقدّمهم الحاج أبو محمود حريري (والد الاستاذ ياسر) وهو يردد أمامهم:
يـا أمّـة الـعـدل آنـزلــي
قـولـي فـلا حـولا و لا
صابَك عند شيعة علي
متل الحـسيـن بكـربـلا