لا ضرر ولا ضِرار في حي الأمين

كان في حيّ الأمين (الخراب) في دمشق، مسجدٌ مبنيٌّ على قنطرة وهو مسجد (بني الحجيج).
كان المصلون يصعدون اليه بدرج ، وكانت هذه القنطرة واقعة على مدخل الكنيسة الارثوذكسية بذاك الحيّ، مما يلزم مرور كل الجنائز وزوار الكنيسة تحت المسجد.
تعاقب المفتون والعلماء وكلّ أبدى رأيه، ولكنّ المسجد بقي في مدخل الكنيسة، مما خلق جواً من التوتر بين الافرقاء.
وبعد قرون من إنشائه أمر السيد محسن الأمين بإزالته وأبقى على المئذنة فقط.

القصة بالتفصيل  من هذا الرابط