جاء في جريدة الجبهة الاسبوعية بتاريخ ١٣ تشرين ثاني ١٩٧٨:
" بعد أن مضى شهران ونصف على اختفاء سماحة الإمام موسى الصدر حاول أركان من الطائفة الشيعية تعيين أمام جديد، ولكنّ المحاولة باءت بالفشل رغبة من بعض الشيوخ التحلّي بالصبر وعدم الاستسلام لمشيئة المؤامرة واستخباراتها ... فكانت [جملة] الإمام ما زال حيّاً" انتهى