* تحدّثني ولم أفهم عليها — كأنّ حديثها الشعر الحديثُ ( عبد الحسين عبدالله)
* تحت ظلال الحَورِ والزيزفون — كان الهوى العذبُ وكان الجنون (عبد الحسين عبدالله)
* تبعتُ أناساً ضلّلوني فها أنا — وحيدٌ ومالي مُسعِفٌ ونصيرُ (عبد الحسين عبدالله)
* تدري الفوارسُ أنّه قطب الوغى — والصافناتُ بأنّه خيّالها (علي العبدالله)
* تجري قوافيه وهُنّ مواخِرُ — في أبحرٍ من حلوه أو مرّهِ (الشيخ عبدالحسين صادق)
* تورّد خدّ الظبي واخّضرّ سالفُه — له الخالُ قد أضحى سميراً يسالفُه (حمد البك)
* تفاخرني السراةُ وإنّ قومي — لَقومٌ جلببوا الشمسَ الظلاما (الشيخ علي سبيتي)
* تسبّلتِ الدّنيا لفقدكَ واغتدت — رياضُ المنى منها قفاراً سباسِبا (الشيخ علي زيدان)
* تَعِست جُدُودكِ يا أميّة والخنى — والعارُ فيكِ مآبُه ومآلهُ (السيد محسن الأمين)
* تحت ظلال الحَورِ والزيزفون — كان الهوى العذبُ وكان الجنون (عبد الحسين عبدالله)
* تبعتُ أناساً ضلّلوني فها أنا — وحيدٌ ومالي مُسعِفٌ ونصيرُ (عبد الحسين عبدالله)
* تدري الفوارسُ أنّه قطب الوغى — والصافناتُ بأنّه خيّالها (علي العبدالله)
* تجري قوافيه وهُنّ مواخِرُ — في أبحرٍ من حلوه أو مرّهِ (الشيخ عبدالحسين صادق)
* تورّد خدّ الظبي واخّضرّ سالفُه — له الخالُ قد أضحى سميراً يسالفُه (حمد البك)
* تفاخرني السراةُ وإنّ قومي — لَقومٌ جلببوا الشمسَ الظلاما (الشيخ علي سبيتي)
* تسبّلتِ الدّنيا لفقدكَ واغتدت — رياضُ المنى منها قفاراً سباسِبا (الشيخ علي زيدان)
* تَعِست جُدُودكِ يا أميّة والخنى — والعارُ فيكِ مآبُه ومآلهُ (السيد محسن الأمين)