آل علي الصغير - (آل الأسعد) - نبذة مختصرة

نبذة مختصرة من تاريخ آل علي الصغير (آل الأسعد)  كما جاءت في كتاب (تطور البنية المجتمعيةفي الجنوب اللبناني) ، ونكرر أن الكتاب عليه مآخذ كثيرة وخاصة في الترابط التاريخي للأحداث، ولكنه لا يخلو من فوائد . 



كتاب الثابت والمتغيّر في الأحكام الشرعية

كتاب الثابت والمتحرك في الأحكام الشرعية 
تأليف الشيخ حسن الصفار 


يتوزع الكتاب على محاور عديدة 


- تغيير الأحكام في آيات القرآن 
- النبي يرفع بعض الأحكام 
- الأئمة يوقفون العمل ببعض الأحكام 
- فقهاء يغيرون أحكاما فقهية
- التجديد الفقهي ومحاولاته


آل عسيران - نبذة تاريخية سريعة

من كتاب تطور البنية المجتمعية في الجنوب اللبناني
ننقل نص الكتاب، وان كان لنا الكثير من المآخذ على محتواه، إلا أنه لا يخلو من فوائد.
يرى الكتاب ان أصول العسيرانيين هي فارسية، بينما المعروف والمشهور في أكثر من كتاب تاريخي انهم عرب من بني أسد.

المقدّس الشيخ محمد دبوق

الشيخ محمد دبوق
كما وصفه العلماء والكتّاب
من كتاب (أعلام وأقلام من قريتي) - جودت نور الدين
 1899 وقد توفي عام
وقد نشرت مجلة العرفان له شعرا عام 1923 : نحن في أية حال - شعر الشيخ محمد دبوق 



مختصر تاريخ آل الزين في الجنوب اللبناني

عائلات النبطية - آل الزين 
نقلا عن كتاب تطور البنية المجتمعية في الجنوب اللبناني

وان كان لنا ملاحظات على ما ورد في هذا الكتاب حول تاريخ العائلات، فآل الزين أصلهم من شحور في الجنوب اللبناني ، وأول ظهور لهم كان مع الشيخ علي الزين صاحب شحور الذي ورد ذكره بفترة مقتل ناصيف النصار (نهاية القرن الثامن عشر)

ثم ظهر آل الزين في صيدا ومنها انتقلوا الى النبطية 

بعكس ما أورده في هذا الكتاب ، وللأمانة ننقل النص بصورته وحرفيته 


الحشيش وسلامة النظر

علاقة الحشيش باستعادة النظر  

كما ورد في تاريخ (احمد باشا الجزار) للمؤرخ حيدر الشهابي 


خط السكة الحديدية بين بانياس وبيروت - 1890

من تقارير سفراء الولايات المتحدة في القرن ما قبل الماضي  (1890) خط من بانياس إلى بيروت 

مرورا بدير ميماس ثم الخردلي  وجديدة مرجعيون فالنبطية 
ومنها إلى صيدا ثم إلى بيروت مشروع لم يرَ النور  . 


النبطية في العام 1880

في الساعة الحادية عشر واربعون دقيقة ، تابعت المسير نحو الجنوب ( يسير من كفرمان الى النبطية) بعدما تجاوزت بوادٍ مزروع بأشجار التين ثم انحرفت الى الجنوب الغربي، وفي الظهيرة (الساعة الثانية عشر) و خمس عشرة دقيقة ، توقفت في النبطية التحتا (النبطية السفلى). هذه القرية ترتفع 390 مترا عن البحر المتوسط، تحوي 1500 متوالي (شيعي) و300 مسيحي غالبهم من الارثوذكس وفيهم موارنة، وهم يسكنون في حي منفصل. غالب البيوت هي حديثة البناء، ومحاطة بحدائق (بساتين) صغيرة . نبع واحد ( عين ماء واحدة) يغذي جميع السكان بالماء. هذا المكان هو موقع قديم، كما يتضحّ من قطع الأحجار التي لاحظناها في عدد كبير من المنازل الخاصة، او من خلال قطع الأحجار المستخرجة من الأرض حين تحفر قليلا

من كتاب فيكتور جويرين - في وصف رحلته الى فلسطين


أحمد باشا الجزار وأسرى النبطية (أسرى الشقيف)

من كتاب (شوك وأرز لبنان) - The Thistle and the Cedar of Lebanon _ 1853
تأليف : حبيب رزق الله أفندي
طبع عام 1853 
أحمد الجزار يشرف على تصفية أسرى في النبطية (الصحيح في قلعة الشقيف المطلة على النبطية) : 
" أمر الجزار بإعدام آلاف المتاولة تحت نظره.... وقد استمتع بمشاهدة مئات المتاولة وهم يصارعون الموت بعد أن تمّ رميهم من أسوار النبطية (الشقيف) إلى القاسمية (الليطاني). "
* النص مدوّن بعد سبعين عاما من مأساة الجزار في الجبل.