عدد نفوس طوائف لبنان بين عامي 1932 و 1985

حسب خريطة منشورة في أرشيف مكتبة الكونغرس الامريكي ومدوّن عليها :

Contemporary distribution of Lebanon's main religious groups

[Washington, D.C. : Central Intelligence Agency, 1988]


فقد بلغ تعداد نفوس الطوائف كما يلي :

في العام 1932 بلغ عدد سكان لبنان 791,700 نسمة موزعين :
29% موارنة
22% مسيحيون غير مارونية
22% سُنة
20% شيعة
7 % دروز

أما في العام 1985 فقد بلغ عدد سكان لبنان 2,228,000 نسمة موزعين :
41% شيعة
27% سُنة
16% موارنة
9% مسيحيون غير موارنة
7% دروز
رابط الخريطة على موقع مكتبة الكونغرس https://t.ly/DqJ5z



عجبًا جفاؤكَ للطّلى والكاسِ - شعر حسن شرارة

 كتب الشاعر مصطفى سبيتي : " نفعني الغلاء الفاحش. خصوصاً بأسعار المشروبات الروحية، إذ أجبرني على الإقلاع عن احتسائها. ولو تُرك الأمر لإرادتي الحُرّة لما فعلتُ".

فرد عليه الشاعر حسن علي شرارة ممازحا:
عجبًا جفاؤكَ للطّلى والكاسِ
يا وارثَ الخيّامِ والنّوّاسي
أيّ الشّيوخ عليك حرّم شربَها
ما للشّيوخ وشاعرٍ حسّاسِ
فأجابهم ما تبت من فتوى ولا
كان الشّيوخ وناسهم من ناسي
بل تبت عنها رغم أنفي عندما
جيبي شكا لسماحة الإفلاس
هذا الذي وأنا الأبيّ لحكمه
طأطأت كالولد المهذّب راسي


أنظر أيضا :

"يم" و "موت" و "بعل" : آلهة فينيقيون كنعانيون

جاء في كتاب (الكنعانيون الفينيقيون) أن الكنعانيين جعلوا (بعل) إلهاً للمطر والخصوبة، كما جعلوا (موت) إلهاً للموت و(يم) إلهاً للبحر و (عنات) إلهاً للينابيع.
وكان "بعل" بالتحالف مع "عنات" في صراع دائم مع القوى القاهرة المتمثلة ب "موت" و "يم".
وما زال لفظ (يم) يُستعمل كأحد أسماء البحر، وما انفكّ القرويون حتى يومنا هذا، يسمون المزروعات التي تتغذى فقط على مياه الأمطار بالزراعة البعلية.



تجديد بناء المدرسة الحميدية في النبطية عام1921 م

جاء في مجلة العرفان، أن حكومة لبنان الكبير (الانتداب) قد افتتحت عدة مكاتب (مدارس) في أنحاء الجبل، كما قام كل من الحاج حسين الزين و يوسف بك الزين بإعادة بناء المدرسة العلمية في النبطية التي كانت قد أسسها العلامة السيد حسن يوسف مكي.
وقد علّق الدكتور علي كالوت : " (تُعرف اليوم) ب سنتر المقاصد التجاري كأن المدرسة الحميدية كانت مجرد رواية يتناقلها الناس ، ولم يعد هناك أي أثر لها ، سوى ضريح المقدس السيد حسن يوسف مكي داخل غرفة بمحاذاة السنتر التجاري". انتهى 



سرماية الشيخ علي الزين

من ذاكرتي العاملية لمؤلفه د. يحيى شامي، ص١٨٣:
نقلا عن الأستاذ يحيى فحص، لمّا مرض الشيخ علي الزين واُدخل احد مشافي النبطية، زاره كل من سرحان سرحان والشاعر محمد علي شمس الدين و محسن إبراهيم. وراحوا يمازحونه عن التركة التي سيخلفها لهم بعد رحيله، فأجابهم : " إن كان ولا بدّ من الموت، فإني لا أملك سوى هذه السرماية، فاعملوا على اقتطاعها بينكم بالسوية".


أمريكا تنجّس وجه القمر - شعر الشيخ علي زين 1969

كان من عادة الشيخ علي زين (قليا) أن يؤرخ لكل سنة بردّة من الزجل، وفي عام ١٩٦٩ حصل فقر وغلاء وآفات في المزروعات و وطأ الإنسان سطح القمر، فكتب:
التسعة وستين، هالسنة شحّ المطر
فقر وغلا و مالوش بالحقل انتشر
فيها اليهود جالوا وصالوا عالمطار
و فيها أمريكا نجّست وجه القمر

* ملاحظة : في كتابه (القيل والقال)، ذكر الأديب سلام الراسي الحادثة ونسبها للشيخ علي الزين وقد يتبادر للذهن أنه هو المؤرخ والشاعر والناقد المعروف من جبشيت. ولكن بمراجعة النص ومراجعة أحد العارفين، اكد لما أن الشعر هذا ليس للأول الذي لم يُعرف عنه نظمه للزجل ، بل هو للشيخ علي زين (من قليا) والأخير كان يجيد الزجل والفصيح.



قضية المرأة العرمتاوية - 1931

جاء في جريدة أبابيل (٢٦ كانون اول ١٩٣١):
أن امرأة من عرمتا (اقليم التفاح) كانت قد تزوجت برجل سني، ثم وقع الخلاف بينهما فسهّل (المتزعّم) الجنوبي سبيل ارتباطها بزوج اخر شيعي دون طلاقها من الاول!!! وقد حكم القاضي في برج البراجنة بفسخ الزواج الثاني وابطاله، إلا أن نفوذ المتزعّم الجنوبي أدى إلى تمييز الحكم فنامت القضية شهورا في زوايا النسيان.
وقد ناشدت الجريدة رئيس محكمة التمييز الجعفرية العليا الشيخ منير عسيران أن يوافيها بجواب يكون فيه فصل الخطاب.
ولم يُذكر كيف أُغقلت القضية.



السيد جواد هاشم

 السيد جواد هاشم ، أقام في مدينة صور . وهو صهر العلامة السيد عبد الحسين شرف الدين. وكان مدرّسا لمادة الدين في الكلية الجعفرية في صور

الصورة من محفوظات مركز أثر للحفظ والارشيف _ الجعفرية



السيد موسى في كفرشوبا بعد اقتحامها عام 1975

بعدما فازت الجبهة الوطنية الطلابية (المدعومة من الفصائل الفلسطينية) بانتخابات مجالس الطلاب في الجامعة اللبنانية والجامعة الامريكية و جامعة بيروت العربية، ذهبت للمرابطة في أطراف كفرشوبا مع قوة من حركة فتح للدفاع عن البلدة.
ورغم ذلك ، ففي كانون ثاني من العام 1975، تعرضت كفرشوبا للاقتحام من القوات الإسر.ا..ئيلية، فقصد السيد موسى الصدر البلدة وأمّ الصلاة بالكتيبة الطلابية المرابطة في باحة جامعها المدمّر تحت السنديانة العتيقة، ودعا الشباب إلى التسلّح والالتحاق بالفصائل الفلسطينية.
وقد كتب السيد هاني فحص عن ذلك : " أذكرُ، في العام 1975، عندما كانت طريق كفرشوبا كثيرة التعاريج والحفر والأخطار، وكان مسجدها آيلاً إلى السقوط، وكانت مدرستها أثراً بعد عين، وسنديانتها العريقة واقفة مكلَّخة.. وصل الإمام الصدر إلى كفرشوبا، وكانت قد سبقته حفنة من المقاتلين الأوائل، الذين كانوا يومها بلا عناوين ولا أسماء، سبقته لتدشّن بتوجيه منه أطروحة المقاومة اللبنانية وضعاً للخصوصية في سياقها الوطني العربي والإسلامي، رفعاً للظلم عن السياق والمتَّسق معاً. وفي ظهر يوم جمعة مشمس أمَّ الإمام الصدر جماعة المقاتلين في الساحة أمام المسجد تحت السنديانة،ثم انتقل إلى مكان المدرسة ليضع الحجر الأساس لبنائها من جديد ورفع عينه إلى السماء وقال: يا سماءنا نحن الآن هنا أقرب إليك من أيّ مكان آخر.."
(هاني فحص| "الشيعة والدولة في لبنان، ملامح في الرؤية والذاكرة"). انتهى

جامع كفرشوبا بعد تعرضه للقصف - 1975


الشيخ محمود أحمد بعلبكي - ت 1988

  الشيخ محمود أحمد بعلبكي ، من بلدة سلعا.

توفي في نيسان 1988، وقد توفي بحادث سير حيث اصطدمت سيارته بملالة تابعة لقوات الطوارئ الدولية وانقلبت في منطقة السهل في بلدة جويّا.



خريطة سيطرة المعارضة إبان ثورة 1958

 مخطط المناطق التي سيطرت عليها القوى المعارضة للرئيس شمعون إبّان ثورة عام ١٩٥٨ م.

ويُلاحظ أن الجنوب _ رغم قوة التيار اليساري فيه يومها _ لم يتمكن من قلب الموازين والسيطرة على الارض كما حصل في البقاع والشمال. والملاحظ أيضا ان غالبية اماكن السيطرة كانت محاذية للحدود مع سوريا، ساعد ذلك في دعم قوى المعارضة.



ثورة 1958 - أعيان الجنوب يستنكرون قرار التدخل الأمريكي

كتب الناشط محمد منذر :
 "  بعد أحداث عام 1958 في لبنان، والتدخل العسكري الأميركي، كان للعديد من الشخصيات الشيعية السياسية والدينية مواقف سياسية. وها بعض ما ذكره أحمد عبود في كتابه «انتفاضة الجنوب وسياسة الأحلاف والمحاور»: *
رئيس المجلس عادل عسيران الموالي للعهد الشمعوني أصيب بالذهول لقرار العهد طلب التدخل العسكري الأميركي، واستدعى 20 نائبا ووجهوا احتجاجا شديدا إلى الحكومة الأميركية. وعقد مؤتمرا صحافيا اعتبر فيه التدخل الأميركي تعريضا لسيادة لبنان واستقلاله، كما أشار أنه كان على الحكومة اللبنانية أن تطلب موافقة المجلس النيابي على طلب التدخل هذا. * النائب علي بزي (أمين سر جبهة الإتحاد الوطني) صرح بأن طلب التدخل العسكري هذا يؤكد خيانة المسؤولين في لبنان. * المجتهد الأكبر الشيخ محمد تقي صادق وجه برقية احتجاج إلى سكريتير هيئة الأمم المتحدة وإلى الرئيس الأميركي ايزنهاور وإلى السفير الأميركي في بيروت معتبرا أن إنزال الجيش الأميركي في أرض لبنان هو اعتداء على حريته واستقلاله وخرق لميثاق الأمم المتحدة والعرف الدولي وتهديد للسلام في العالم. وعلى أميركا أن تسحب جيوشها من لبنان ولا تتدخل في شؤونه الداخلية تجنبا لإراقة الدماء ودفعا لأخطار حرب قد تعم العالم بأسره. * أهالي بلدة النميرية وجهوا برقية إلى الأمين العام للأمم المتحدة تحتج على التدخل الأميركي والبريطاني في لبنان والأردن، وتعتبر أن هذا التدخل يقوض إستقلال البلدين، وهو مؤامرة لإعادة السيطرة الإستعمارية، وتهديد للسلام العالمي." انتهى








قرار تقسيم فلسطين وأكثرية الثلثين - رياض الصلح

تصريح لرياض الصلح (رئيس حكومة لبنان) قبل 4 أشهر من انتهاء الانتداب البريطاني على فلـ..ـسطــ..ــين :
" أكّد رياض الصلح أن مستقبل فلـ..ـسطــ..ــين غامض ولا يعرف أحد ما سوف يحصل غدا ... سنجتهد لمحاربة تطبيق قرار التقسيم ... ولا زلنا نعتبر هذا القرار كأن لم يكن وغير قابل للتنفيذ ... لأنه لم يُتّخذ بأكثرية الثلثين.
وأما مسألة إحالة القضية إلى محكمة العدل الدولية .... أنا لا أحبّذ ذلك لأنني أرى أننا لن نربح شيئاً...."
من أرشيف الباحث بدر الحاج



البرج الشمالي عام 1881

 صورة أو (رسم) لبلدة البرج الشمالي ويظهر فيها البرج الذي تُنسب إليه البلدة. رسمها إدوارد هنري بالمر عام 1881 في مسحه الاستقصائي والتنقيبي عن غرب فلسطين. وقد كتب الناشط رضا شمعوني : "
رسمها إدوارد هنري بالمر عام 1881 في مسحه الاستقصائي والتنقيبي عن غرب فلسطين.
وقد كتب الناشط رضا شمعوني : " برج الشمالي. القرن التاسع عشر - صور جنوب (لبنان) العصر العثماني - إدوارد هنري بالمر - في عام 1881 ، يعني اسم Burj esh Shemâly - البرج الشمالي - في عام 1881 ، وصف المسح الاستقصائي لصندوق التنقيب الفلسطيني عن فلسطين الغربية ما يلي: "قرية كبيرة مبنية من الحجر ، تحتوي على حوالي 300 من متوايل ، وضعت على تلال منخفضة ، مع التين والزيتون والأراضي الصالحة للزراعة. الينابيع الجيدة بالقرب. برج الشمالي"أنها "قرية ذات برج مشابه من الأبنية المحضرة (كما هو الحال في برج رحال). وتعلو التلة بمُعقل ، وأقبية منها ، صغيرة الشكل ، لا تبدو أقدم من الصليبيين ، تم تشييدها من كتل قديمة ، بعضها في بناء حجري وآخر سلس بالكامل.على بعد ميل إلى الجنوب الغربي من هذا التل هي سلسلة من المقابر تحت الأرض ، تحتوي كل منها على عدة نطاقات من المواقع ، والتي تم استكشافها من قبل رينان
انتهى
من ارشيف Reda Chamouni وقد علّق الناشط عبد اللطيف حمزة : " وقد علّق الناشط عبد اللطيف حمزة : " وما تبقى اليوم من حيطان البرج اصبح من حرم دار ابو شريف وهبي ويُصعد اليه بدرج ضيق لا يلحظه الا السائق المتأني او الراجل الفضولي". انتهى 

Tyr sud Liban. .Borj Ech Chemali - dix neuvième siecle..Epoque ottomane
Borj Ech Chemali (tour nord) est un village du sud du Liban situé dans la région de Tyr, juste à l'est de Tyr Selon E.H. Palmer en 1881, le nom Burj esh Shemâly signifie "la tour nord"
En 1881, le Survey of Western Palestine (SWP) du Fonds d'exploration du Palestine décrivit ce projet comme suit: "Un grand village en pierre, contenant environ 300 Metawileh, placé sur une basse crête, entourée de figues, d'olives et de terres arables. bonnes sources près.
Ils ont en outre noté qu'il s'agissait "d'un village avec une tour similaire en maçonnerie dessinée (comme celle de Borj Rahal). a été construite à partir de blocs plus anciens, certains en maçonnerie artisanale et d’autres complètement lissés. A environ un kilomètre au sud-ouest de cette colline se trouve une série de tombeaux souterrains, chacun contenant plusieurs rangées de loculi explorées par Renan
Borj Ech Chemali (Arabic: برج الشمالي‎) is a village in the Tyre District in South Lebanon, located just east of Tyre.
According to E. H. Palmer in 1881, the name Burj esh Shemâly means "the northern tower"
History
In 1881, the Palestine Exploration Fund's Survey of Western Palestine (SWP) described it as: "A large village built of stone, containing about 300 Metawileh, placed on a low ridge, with figs, olives, and arable land around. There are two good springs near.
They further noted that it was "a village with a similar tower of drafted masonry (as that of Borj Rahal). The hill is crowned by a stronghold, the vaults of which, slightly ogival, do not appear older than the Crusaders, but it was constructed of older blocks, some in drafted masonry and others completely smoothed. About a mile to the south-west of this hill is a subterranean series of tombs, each containing several ranges of loculi, which was explored by Renan."




نبعة عين الجمل في زبدين بين الماضي والحاضر

 نبعة عين الجمل التراثية في بلدة زبدين - قضاء النبطية

نبعة عين الجمل قبل ترميمها وتجديدها 

نبعة عين الجمل قبل ترميمها وتجديدها 
نبعة عين الجمل قبل ترميمها وتجديدها 





وقف للحرمين الشريفين في جونيه

وقف محمد بن موسى على أولاده وذريته، وأن يُصرف من محصول الوقف على مصالح برج جونيه في كل سنة الف درهم، ومائة درهم من محصول مزرعة عنطورة والباقي لأولاده وذريته، وبعد انقراض ذريتهم على الحرمين الشريفين.
من صفحة وسيط الارشيف العثماني في تركيا