من خلال مطالعة كتاب (المتاهة اللبنانية) للكاتب رؤوفين أرليخ ، وتعريب الأستاذ محمد بدير، يمكن رصد الأحداث التالية المرتبطة بجنوب لبنان وشخصياته بين العامين 1918 و 1958 وهي ليست بالآراء شخصية التي نكتبها، بل نصوصا وردت في الكتاب ننقلها كما جاءت دون تدخّل :
1- كانت زوجة خليل بك الأسعد يهودية - ص56
2- عيّن كامل خليل الأسعد وإبراهيم العبد الله حرّاسا للمستوطنات اليهودية مقابل بدل مالي - ص 57
3- أسس كامل الأسعد وعمر بيهم وميشال سرسق الشركة السورية العثمانية عام 1911 وحصلوا على امتياز أرض الحولة مقابل تجفيفها - ص58
4- نقل اليهود تحذيرا لكامل الأسعد عن نية الاتراك اعتقاله، خلال فترة احرب الأولى، فخفف من نشاطه المستفزّ لهم - ص59
5- دافع رجال الشيعة عن المستوطنات اليهودية الاربع في مواجهة هجمات رجال فيصل و رجال البدو ولكنهم عجزوا عن منعها من السقوط - ص 60
6- سعد الدين شاتيلا، أصله من بلدة العديسة وكان ممثلا للأمر فيصل في بيروت، وكان على اتصال باليهود - ص 60
7- ساعد كامل الأسعد يهود المستوطنات الفارين من رجال محمد الفاعور فاستقبلهم في العديسة والطيبة - ص 62
8- عندما هرب كامل الأسعد من الفرنسيين التجا إلى كالفارسكي الذي استقبله بحفاوة ومنع الانكليز من اعتقاله وتسليمه للفرنسيين - ص63
9- رشيد واكد وهو مختار هونين، كانت له علاقة مميزة مع الوكالة اليهودية - ص64
10- في العشرينات، حاول علي أفندي العبد الله توطين اليهود في سهل الخيام - ص64
11- في الثلاثينات، برز دور أحمد الأسعد، الذي كان يثق بالممرضات اليهوديات لعلاج زوجته - ص65
12 - التجأ أحمد الأسعد مع بعض اتباعه الى كفرغلعادي بين عامي 1935 و 1936 بسبب اعمال ثأر ومطاردة مع الفرنسيين - ص 65
13 - حذّر مختار هونين المستوطنين من هجوم عرب الحولة عليهم، فتم إحباط الهجوم - ص67
14 - كان أحمد الأسعد وبعض شخصيات الشيعة الرافعة والواجهة لشراء الأراضي لصالح الوكالة اليهودية - ص67
15 - فاوض أحمد الأسعد ومحمود الأسعد وابنه محمد، على بيع المنارة وجزء من العديسة للوكالة اليهودية وتم البيع عام 1940 - ص68
16 - عام 1942 استكملت عمليات البيع للمنارة وانتشر الخبر في الصحافة - ص69
17- أحمد الاسعد وعلي العبد الله سهّلا بيع الأراضي في المالكية وقدس وبليدا و العديسة. ص 69
18 - الوزير إبراهيم حيدر كان على علاقة وثيقة بالدكتور عطية، أحد وجهاء اليهود في بيروت، وقد استقبل في فلسطين بحفاوة بتوصية من الأخير - ص 70
19 - توسّط (بن إلياهو) لحلّ النزاع الدامي بين أحمد الأسعد وعمّه محمود الأسعد عام 1940 - ص 71
20 - في الحرب العالمية الثاية، التقى أحمد الاسعد بالانكليز وسهّل دخولهم الى الجنوب، بترتيب من اليهود - ص 73
21 - الشيعة أقاموا علاقات حُسن جوار مع اليهود حتى العام 1947 وبعدها بدأ الانجراف وراء الخطاب المعادي للصهيونية - ص 179
22 - رياض الصلح كان على اتصال بالمجموعات اليهودية إبان العام 1948 - ص 252
23 - انقلب موقف أحمد الأسعد عام 1947، وشارك رجاله بهجمات على (راموت نفتالي) - ص 303
24 - كان صبري حمادة هو رجل الارتباط بين أحمد الأسعد والمجموعات الاستيطانية، وكان حمادة يعمل في شركة (طريق و بناء) وكانت الشركة على علاقة بالمجموعات اليهودية - ص 304
25 - انتهت العلاقات مع أحمد الأسعد مع اصرار فرقة ال(بالماخ) تفجير قصر الطيبة عام 1948 دون الاستماع لرأي الجناح السياسي - ص 305
26 - طلب الأسعد من سكان القرى خاصة الطيبة وحولا وعيترون وهونين عدم اخلائها، وجمع رجاله في بيروت وطالب بتزويده بالسلاح وهاجم رجاله حي اليهود في بيروت - ص 306
27 - أعرب مختار هونين عن رغبة ابناء البلدة بالعيش كاقلية في (الكيان)، ولم يمانع في إعلان ذلك علنا - ص 310
28 - مع انطلاق عملية (حيرام) طلب الاسعد من الأهالي عدم ترك القرى والتعاون مع المهاجمين - ص 316
29 - عرض احمد الأسعد مفاوضات بين أركان الجيش اللبناني ونظيره الاسرائيلي - ص 317
30 - نقل مبعوثان من الأسعد اقتراحا نسباه له بإعلان دويلة متوالية في الجنوب - ص 318
31 - حصل الرئيس شمعون على السلاح من اسرائيل في ثورة عام 1958 ووصل جزء منه إلى ابن عم أحمد الاسعد وإلى آل عسيران المنافسين للاسعد - ص546 - 548
تحميل الكتاب من هذا الرابط - جودة عالية - 50ميغا
تحميل الكتاب بجودة أقل من هذا الرابط -