وقعت المدن الفينيقية تحت سيطرة الاشوريين، ثم الكلدانيين، ثم الفرس، وقبلها كانت تحت النفوذ المصري ثم دخلتها جيوش الاسكندر المقدوني وخلفه في النفوذ الرومان فالبيزنطيون وصولا للفتح العربي الإسلامي.
وقد عبد الفينيقيون قوى ومظاهر الطبيعة، فآلهة الفينيقيين أرضية تسكن في السهول والجبال والانهار ... وهي آلهة محلية فلكل مدينة إله خاص يُطلق عليه إسم بعل أي السيد أو مالك المدينة، مثل الإله ملكارت الذي يعني ملك المدينة في صور.