اضطر محمد دكروب لترك الدراسة باكرا، وعمل مع والده الفوال الذي قدم من تبنين الى صور. بعد إقفال المحل، عمل في بيع الترمس والفول وتوزيع المياه، ثم عمل سمكرياً مع أخيه في إصلاح البوابير، وفي نهاية الأربعينات غادر الى بيروت حيث عمل في محل لبيع الورق.
من كتاب (مصابيح الذاكرة) لحسين سعد
محمد دكروب في مقابلة مع ملحق جريدة الانوار
ملحق جريدة الانوار بيروت 1970
أنظر ايضا :
* شخصيات وأدوار - سيرة حسين مروة بقلم محمد دكروب