يروي السيد عبد الحسين شرف الدين وقفته في مؤتمر الحجير، وأخذه اليمين على (الثوار) وتشدّده معهم فيقول:
(وأحضرتُ بعدئذ رؤوس الثوار، كصادق حمزة و ادهم خنجر ومحمود الاحمد "البزي" ، ونصحت لهم وأمرتهم أن يكفّوا عما هم فيه ، بل هدّدتهم إن لم يكفّوا بالعقوبة والمصادرة والمطاردة)