عام ١٩٤٩ هاجمت قوة من ١٠٠ مستو.طن، قرية عيتا الشعب ونهبت المواشي والمؤن والأدوات الثمينة والحلي، ثم عادت أدراجها من حيث أتت دون وقوع خسائر في الأرواح.
"سارعت" وزارة الداخلية اللبنانية إلى الاتصال بوزارة الخارجية التي بدورها أبلغت "احتجاجها" إلى ممثل وسيط الأمم المتحدة في بيروت.