الأمير علّاقة يقطع لسان فيلسوف

مع أننا نستملح مرويات الأديب سلام_الراسي، ولكن يبقى إسم ذاك الفيلسوف قطيع اللسان محطّ بحث وتحرٍّ، وكذلك كتابه الذي ذكره الراسي، فهل للكاتب او الكتاب من أثر؟؟؟
ومما يُذكر في قصّة علّاقة، أنّ الصوريين ثاروا على الفاطميين، فجاءتهم الأساطيل الفاطمية وأخضعتهم وأسرت (علّاقة) و سلخت جلده حيّاً، ثم صلبته.