بعد انتخاب السيد موسى الصدر عام ١٩٦٩ رئيسا للمجلس الاسلامي الشيعي الاعلى بالتزكية، كتب الشاعر عبد الأمير سلمان من بلدة معركة :
ألم يشرح لك الرحمن صدرك
و يـوضـع عنـك (هذا) اليـوم وزرك
فسِر يا سيد الأمل المرجّى
فكل قوافل الإسلام إثركْ
وإنّك يا إمام الصدر باقٍ
رئيساً فاتحا للكل صدرك
مضيت تشقّ للأجيال درباً
وتنفق في سبيل الله عمركْ
ورحــت تــهـذّب الــتـــاريخ لـــمّـــا
فصلتَ عن العصور السود عصركْ
مشيناها بإسم الله دربا
تبارك زحفها أنّى تحرّك