أبدع المخيال الشعبي العاملي بتصوير مؤتمر (افتراضي) ، ضمّ مبدع الكون و معه جبريل، ثم نصّبوا أحمد (الأسعد) أميراً للمؤمنين:
ربّك بدار الطيبة /// وجبريل عملوا مؤتمرْ
بعد الصحابة والنبي /// أحمد إمامك يا بشرْ
وحين أضحى للمؤمنين أميرٌ في عاملة، كان لا بدّ لهم من قبلة محليّة، فتجلّى شاعر آخر بتصويرها:
والكعبة بدار الطيبة /// وقبلة جميع المسلمين
فيها روائح طيّبة /// و أحمد أمير المؤمنين