في وصف حال بيروت هذه الأيام، من شعر الأستاذ أحمد بيضون
تشامَخي تعزَّزي
يا نجمةَ التبرُّزِ
فالحُكمُ في بُرجِ الخرا
من طارقٍ لهُرْمُزِ
وإن فَشَتْ رائحةٌ
شديدةُ الترَكُّزِ
فتلكَ بيروتُ غدَتْ
جهازَ ضَرْطٍ مركزي
في ثوبِها ما أَفْرَزَ ال..
بَطْنُ وما لم يُفْرِزِ
تُسائلُ البحرَ متى ال..
مَدُّ لغَسْلِ الأَطْيُزِ
وهل سيَحْلو العيشُ خَلْ..
فَ غايةِ التقَزُّزِ
يا نجمةَ التبرُّزِ
فالحُكمُ في بُرجِ الخرا
من طارقٍ لهُرْمُزِ
وإن فَشَتْ رائحةٌ
شديدةُ الترَكُّزِ
فتلكَ بيروتُ غدَتْ
جهازَ ضَرْطٍ مركزي
في ثوبِها ما أَفْرَزَ ال..
بَطْنُ وما لم يُفْرِزِ
تُسائلُ البحرَ متى ال..
مَدُّ لغَسْلِ الأَطْيُزِ
وهل سيَحْلو العيشُ خَلْ..
فَ غايةِ التقَزُّزِ
أنظر أيضا :
* خرجتُ مكشلحا في الزمهريرِ - بين احمد بيضون وسلام الراسي
* ذبحنا آخانا - شعر أحمد بيضون